- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
الإيمان بالرأي الذي يوافقني فقط وعدم قبول الرأي الآخر ورفضه والحكم عليه بعدم المنطقية..
دون نقاشه نقاشا جادا وتفصيليا..
هي نظرية إن لم تكن معي أنت ضدي..!!
رغم تكشف حقائق خاطئة وكثيرة..
إلا أن التبرير والمبررين للخطأ والخطئية..
هم أحد أهم الأسباب في استمرارها وتنوعها وتضخمها..
الخطأ والجريمة أيا كان نوعها لا تنتشر وتستفحل إلا بذنب الساكتين أو المبررين الذين يكونون غالبا تحت أمر عواطفهم لا عقولهم..!!
لذلك مهما كان وضوح الأدلة والبراهين على الخطأ والخطئية..
يبقى المخالف لهم غير مقبول مهما جاد بالحلول...
وسيبقى متهما كالعادة بعدم النضج أو الفهم والإدراك..
أو متهما بما لا تفصح عنه الألسن !!
وإذا كان كذا وسلمنا بكذا فإنه سيكون كذا وكذا..
وبعد فترة من الزمن يعترف الخاطئون بصوابية الرأي للآخر الذي لم يقبلوه مسبقا ولكن بعد فوات الأوان كالعادة..!!
والمطالبة بنوع ما من الدليل ..
ضرب من اللا منطق بعد وضوح وظهور ألف دليل ودليل وإنكارها وهي مشاهدة في أسوأ صور دالة على الأنحراف عن الفكرة والمسار ..
ستؤكده المزيد من النتائج السيئة! !
سيبقى التبرير للخطأ خطئية أكبر والتأويل الفاسد أسوأ جلاب لمزيد من الضرر والإضرار بالمصالح العااامة ..
تأكدوا أن الله لايمكن أن ينصر حربا باع قاداتها دينهم بدنياهم..
مهما ترافع المبررون والمأولون وظنوا أنهم أجادوا ذلك الترافع..
ومن لم يستفد من أخطائه وماضيه حتما سيعيشه أو يعيش أسوأ منه..!!
أما الأعتراف بها دون تغيير حقيقي هو تأكيد لها لا أكثر ونوع من التخدير وامتصاص غضب وامتعاض كل سطحي أو فطري في التفكير من أصحاب النوايا الحسنة..
والذين مازلوا يغالطون أنفسهم رغم فداحة النتائج القادمة من ثقافة الإيمان برشد القائد وعصمته وعدم الجواز بنقده ولومه ومحاسبته..!!
مما جعلنا نقدس الشخص أكثر من تقديسنا لفكره الذي كان يحمله وحادا عنه جهارا نهارا..
متجاهلين تماما ما حل بهم أنفسهم من جزاء بما كسبت أيديهم..!!
مع أنه لا مقارنة هنا بين الإبتلاء الذي تعرض له المؤمنين الصادقين الثابتين الغير مداهنين أو المتنازلين عن فكرهم الذي كان الله معهم ومؤيدهم وناصرهم رغم قلتهم عددا وعدة لكنهم كانوا مؤمنين بعدالة قضيتهم المصيرية بعقيدة صلبة وبين العقاب الذي يستحقه المبررون والمطوعون للنص القطعي الدلالة والثبوت وبتأويلات فاسدة تناسب المرحلة والمصلحة الخاصة.
إن أصحاب العقيدة المؤمنين بقوة فيما يعتقدونه قد ينتصرون وإن كانوا هم وعقيدتهم على خطأ.!!
وأصحاب العقيدة الضعيف إيمان أصحابها بها قد يهزمون وإن كانت عقيدتهم وهم على صواب..!!
وهل تنصر العقائد أصلا أيا كانت إلا بقوة إيمان رجالها ومعتنقيها ومرشديها أولا قبل قواعدهم المستهدفة بذلك الترشيد؟
والتي لو حكّمت فقط شاهد عدل في ضميرها لقالت بالحق والحقيقة ولو على على نفسها..
فساد التمجيد للذوات البشرية كارثة حلت بأمتنا ..!!
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر