- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- من كلماتها.. ماجدة الرومي تطرح كليب "بلا ولا أي كلام"
- اعتقال الممثلة الكويتية شجون الهاجري بتهمة حيازة المخدرات
- شيرين رضا تكشف تحذيرات والدها من جمالها
- ترامب يرفض رفع الإنفاق الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي لأمريكا
- أكبر تسريب أمني في التاريخ.. 16 مليار كلمة مرور مكشوفة تشمل عمالقة التكنولوجيا
- زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب شمال إيران
- مخاوف يمنية من انخراط الحوثيين في صراع إيران وإسرائيل
- ترامب يوقع قراراً تنفيذياً بتأجيل حظر «تيك توك»
- الجيش الإسرائيلي: رصدنا إطلاق صواريخ من إيران تجاه الأراضي الإسرائيلية
- نعيم قاسم: مع إيران وإلى جانبها بكل أشكال الدعم

لا ينبغي إضاعة الوقت أكثر وتمحور الأحداث حول معركة مطار #الحديدة؛ نعم يجب السعي لتأمينه تماماً؛ لكن الأهم هو قطع خطوط الامداد من شرق وشمال المدينة؛ وعزل من بقي من #الحوثيين فيها عن باقي مناطق سيطرتهم ليسهل تحريرها بأقل التكاليف ودون الحاجة لخوض حرب شوارع.
تمكن الحوثيون من جر خصومهم لمعركة جزئية؛ مطار الحديدة؛ ولأن المدينة ملاصقة للمطار ومطلة على الصالة التي ظهر منها محمد البخيتي ستبقى الصالة خطرة بسبب تمركز القناصة في المباني؛ واخماد نيرانهم يحتاج لدك مربعات سكنية بأكملها؛ وهذا هو الفخ تحديداً الذي نصبه الحوثيين للتحالف؛ التورط في قتل مدنيين وتدمير مدينة سعياً وراء تأمين الصالة التي تصور فيها البخيتي والظهور منها بصورة مناقضة.
منطقة الصالة التي ظهر منها محمد لا تزال منطقة اشتباك؛ وتم زرعها بالألغام بشكل مكثف؛ وفِي لحظات هدوء المعارك دخل محمد هو والمصور -الذي يلهث في المقطع- وأخذوا الفيديو؛ وغادروا فوراً. المقطع يثبت أن لا أحد مسيطر على المنطقة؛ فقط محمد مغامر مجنون خاطر بحياته ودخل لربع ساعة وغادر.
...
كتب محمد البخيتي اليوم: (كنت اليوم في مطار الحديدة في زيارة للمجاهدين وسانشر الفديو قريبا).
والله ما واحد من جماعتك في الصالة حق المطار يا محمد ليش المغالطة؛ طبعاً هي جائزة في الحرب الإعلامية؛ وجائز لي فضحها كذلك فلا تزعل مني يا شقيقي؛ المغالطة تكمن في أنك والمصور غامرتم ودخلتم الصالة والمربع المحيط بها خلسة في لحظة هدوء المعارك؛ والدليل ان المصور كان يلهث؛ ولا وجود لمن أسميتهم بالمجاهدين؛ اضافة الى أن مقطعك الترويجي للمقطع الأخير كان المصور مختبئ خلف شجرة؛ وفِي لقطات أخرى كان يصورك من مكان بعيد؛ انت غامرت أكثر من المصور؛ ووصلت الى مرحلة اصبحت فيها أشبه بالانتحاري؛ ولا ادري لماذا!؛ المستفيدون من سلطة #الحوثيين مجموعة من السلاليين يعيشون في طيرمانات صنعاء؛ يأكلون ما لذ وطاب ويستمتعون بوقتهم؛ في ما أنت ادخلت نفسك الى قلب المعركة وانت سياسي لا علاقة لك بالجانب الميداني؛ ومع ان حالتك حالة ولم تستفيد منهم بأي شيء؛ ولا تزال في منزل للإيجار الى اليوم؛ في الوقت الذي بنى فيه علي العماد وشقيقه محمد وبقية السلاليين عمائر ويركبون سيارات بعشرات الآلاف من الدولارات -كما كتب محمد عايش في أحد مقالاته عن "الرانج روفر"- وتمكنوا من اخراج اموال الى الخارج تحسباً لما بعد سقوط سلطة الحركة؛ وأنت بسيارتك الكادحة التي تقضي أغلب وقتها عند ورش الاصلاح. قول لي يا محمد لماذا هذا الجنون؟؛ ومن أجل من؟ وأنت تعرف ان جماعتك باتت افسد وأجرم من حكم اليمن؛ ارجع لعقلك وحكم ضميرك؛ لا تقامر؛ فمثل هذه القضايا لا يصح المقامرة فيها ومناصرة جماعة بشعة بكل المقاييس.
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
