- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
عدن تتعافى، وأعلى مسؤول أممي يزورها اليوم، ويلتقي الرئيس هادي. ستيف أوبراين وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية يقول إن المدينة تتعافى.
الزيارة مهمة للسلطات الشرعية، ولمدينة عدن تحديداً.
إسقاط الانقلاب لا يحتاج اليوم إلى المجهود العسكري أكثر من الحاجة لمجهود بناء الدولة في المناطق المحررة بقيادة عدن.
الانقلاب في حالة موت سريري، يعيش على الأجهزة الطبية في غرفة انعاشه، الأجهزة التي تطيل في عمر عصابات الانقلاب، تتمثل في التراخي في بناء الدولة بأجهزتها الأمنية والعسكرية والمدنية المختلفة.
يجب بناء نموذج عدن، وربط المناطق المحررة بهذا النموذج، وعندها سيتداعى الانقلاب من داخله، دون الحاجة إلى المزيد من المعارك.
بناء نموذج عدن هو السلاح الأمضى لدحر الانقلابيين عن صنعاء.
إذا ما فقد الانقلاب الحديدة، فإن عمليات عسكرية نوعية هنا وهناك ستكون كفيلة بإسقاطه من داخله.
يدرك الانقلابيون دور وحجم عدن، ولذا يسعون إلى إفشالها، ببث الفرقة، وإحياء صراعات الماضي، عدا عن ضربات الإرهاب التي يراد لها أن تجهض المدينة، تجهض مشروع الدولة.
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر