- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
تفجير مسجد عبدالهادي السودي جريمة مدانة.
مقاومة تعز رفضتها وأدانت من قام بها.
السلفيون نفوا علاقتهم بها ولم يستنكروها .
الإصلاح أدانها.
لجنة أممية جاءت لتقصي الحقائق حول ما جرى في تعز، منعها الحوثيون من دخول المدينة، ولم يوافقوا على دخولها إلا بعد جهود كثيفة.
إذا كانت المقاومة متهمة بجرائم حرب في تعز، فلماذا يعرقل الحوثي وصول لجان دولية إلى المدينة.
يقال أن الذين فجروا القبة كانوا سجناء أطلقهم الحوثة، وأنهم الآن يعالجون من كسور أصيبوا بها جراء الانفجار الذي أحدثوه، بسبب تطاير الأحجار، لانعدام خبرتهم في هذا الشأن.
بالطبع كان يفترض أن يأخذ هؤلاء دورة عند أساتذة التفجير من الحوثيين.
على كلٍ ... أستاذ التفجير الحوثي يدين تفجير ضريح السودي.
التفجيريون لا يحق لهم إدانة أعمال زملائهم التفجيريين.
لأن المفجر الذي يدين عمل مفجر آخر، إنما يريد أن يزايد سياسياً، وإلا فهم في التفجير سواء.
الحوثيون، مفجرو المساجد يستغلون الحادثة لتشويه مقاومة تعز.
على السلطة المحلية في تعز أن تتيح كل الوسائل الممكنة لكشف ملابسات هذه القضية، حتى لا يستغلها الحوثي للتباكي على أضرحة الأموات، كما تباكى على من ادعى كذباً أن "الدواعش" سبوهن في قرية الصراري.
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر