- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أضُم صوتي إلى صوت الشيخ المناضل حسين حازب، في اعتراضه على الجزئية الخاصة بمغادرة الزعيم لليمن لثلاثة أو ستة أشهر، خلال حوار الرئيس عفاش مع قناة cbc المصرية، فالزعيم هو روح المؤتمر ورمزه وصمام أمان لليمن وشعبه، وبالتالي خروجه / مكوثه باليمن يعتبر أمر سيادي وخاص بالشعب اليمني وهو من يفصل فيه أولاً وأخيراً، وأنا متأكد أن شعبنا العظيم يكن للرئيس علي عبد الله صالح كل الحب والتقدير والاحترام، بغض النظر عن شهوانيو السلطة وتجار السياسة وكذا الناشطين والناشطات الشواذ في فكرهم والعقيمين في طرحهم. هؤلاء الحقد أعمى بصائرهم والمصالح أصبحت عنوان لأفعالهم والشك واللؤم هو سلوكهم والعمالة تاريخهم، أما الشعب اليمني العظيم والشرفاء من مفكريه وساسته فهم مع الرئيس المناضل عفاش ومع سيادة الوطن ورفضهم وضعه في ظل الوصاية الدولية.
أما بالنسبة ل (كرزاي اليمن) صاحب اليد الطولى في قرار العقوبات الدولية ضد الزعيم، والمحرض الأول من أجل خروجه من بلده، فأنا لا ألومه البتة، كون الحقد والغيرة تملئ نفسه من الزعيم، وهو الذي أبداً ولن يستطيع أن يصل إلى واحد في المليون من مرتبة الزعيم عند أبناء وطنه أو من الحب الذي بلغه في نفوس شعبه. ومن هنا أدعوا كل يمني شريف للتعبير عن موقفه ضد الجزئية التي ذكرها الزعيم علي عبد الله صالح في حواره مع القناة المصرية cbc. كذلك أطالب الشرفاء في المؤتمر الشعبي العام بالعمل جاهدين من أجل النهوض بهذا العملاق اليمني/ المؤتمر، من خلال صدق المشورة للقيادات المؤتمرية ومد يد العون لها في اتخاذ القرارات السليمة، كون المؤتمر هو طوق النجاة للشعب اليمني من خلال طرحه الوسطي والمعتدل وفكره النابع من البيئة اليمنية الخالصة.
أخيراً،أطالب الشرفاء في الجيش اليمني بعمل حركة تصحيحية من خلالها يُستبعد (كرزاي اليمن)/ الرئيس الدمية، وتكون هناك فترة انتقالية يُجهز فيها لقيام انتخابات رئاسية ونيابية ومحلية... عاشت اليمن حرة مستقلة بعيدة عن الوصاية الأجنبية.
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر