- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
بين الحمقى والأغبياء ضاعت البلاد!
مسكين الشعب اليمني! ..تائهٌ بين حماقات الحوثيين وغبآءآت التحالف! ..فبينما يضرب الحوثيون وأشياعُهْم بيوت تعز بكل قسوة وحقد وبصواريخ الكاتيوشا يقوم طيران التحالف بضرب تجمّع لعرس قرب المخاء! والضحايا سبعون! ..في تعز أيضا!
الحمقى هنا والأغبياء هناك! .. وبينهما ضاعت البلاد!
توالي أخطاء طائرات التحالف يضع علامة استفهام ضخمة؟! .. لماذا .. وإلى متى؟!
لماذا تقصف صنعاء بعد منتصف كل ليلة!
هو ليس قصفا بصواريخ عاديةً في الواقع ..
الأرجح أنها قنابل ذرية صغيرة!
أو لعله التوقيت يجعل منها كذلك ..
التوقيت المرعب قنبلة لوحده!
وبعدين تروح لعرس وتقتل سبعين في تعز!
هل تعز ناقصة ضحايا وأحزان أيها الأغبياء
وفي حجّة مذبحة أيضا،
لماذا تضربون الجسور في صنعاء وغيرها!
ماهو الفرق بينكم وبين الحوثيين إذن!
المعركة الحقيقية هي من يربح الشعب اليمني بسبب أخطاء خصمه وخطاياه. . وحماقاته وغباٱآته!
وإذا كان الحمقى قد خسروا الشعب من أول وهلة
فإن الأغبياء على نفس الطريق! .. وبحماس!
لقد احتمل الشعب اليمني طويلا .. وتحمّل،
إحتمل الحمقى والأغبياء ..إحتمل وتحمّل على ظهره المكدود وكتفيه المهدودَين ..
وهو لم يفعل ذلك إلاّ بحثا عن الخلاص وحسب .. وانتظاراً للأمل في أن يتخلص من عذاباته ومعذبيه!
فإذا هو واقعٌ بين عذابين ..
وإذا كان الحمقى لا يتعلمون فإن الأغبياء لا يفهمون! ..وبينهما ضاعت البلاد وتضيع!
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر