- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
وصف "غيرت بهير" المستشار السياسي لـ "قلب الدين حكمتيار" زعيم "الحزب الإسلامي" الأفغاني، اليوم الأحد، الحوار الوطني الذي استضافته قطر في مطلع الشهر الجاري، بشأن المصالحة الوطنية الأفغانية، بـ "البناء".
جاء ذلك في تصريح للأناضول، خلال زيارته، لولاية إسطنبول، للمشاركة في الندوة الدولية تحت عنوان "أفغانستان بعد الناتو"، التي ينظمها مركز جنوب آسيا للدراسات الاستراتيجية، ووكالة التعاون والتنسيق التركية (تيكا).
وأكد "بهير" أن الحرب ليست وسيلة لحل أزمة البلاد، وأن حركة طالبان جادة في تحقيق السلام، موضحًا تفاصيل وكيفية سير عملية الحوار الوطني بين الحكومة والمعارضة المسلحة.
وقال بهير: "إن طالبان أظهرت إرادتها وعزمها إزاء المباحثات والمصالحة، ولأول مرة تشارك هيئة مؤلفة من 8 مسؤولين رفيعي المستوى من الحركة في حوار من هذا القبيل"، مبيناً أن سبب اختيار الهيئة لدولة قطر لإجراء المباحثات يعود لدواع أمنية.
وأضاف بهير أن الحكومة القطرية دعمت المفاوضات، مشددًا على ضرورة استمرار الاجتماعات المتعلقة بالمباحثات حتى الحصول على نتائج جيدة وعدم تقييدها في جلسات محدودة.
ولعب حكمتيار زعيم الحزب الإسلامي الأفغاني المعارض، دورًا مهمًا في الكفاح ضد القوات السوفيتية التي احتلت البلاد عام 1979، فضلًا عن دوره البارز في الحروب الداخلية، ولجأ حكمتيار إلى إيران، عقب سيطرة طالبان على البلاد عام 1996، ثم عاد إلى أفغانستان بعد الحرب التي شنتها الولايات المتحدة الأمريكية عام 2001، وحارب قوات التحالف مع فصائل المقاومة الأخرى.
يشار أن قطر استضافت حوارًا وطنيًا على مدى يومي 2 و3 مايو/أيار الجاري، جمع خلاله ممثلين عن حركة طالبان، وبعض الشخصيات الفاعلة على الساحة الأفغانية، إذ تضمن الحوار سبل تفعيل المصالحة، وتقريب وجهات النظر بين جميع الأطراف الأفغانية حول كافة القضايا والموضوعات التي تحقق الأمن والسلام والاستقرار للشعب الأفغاني.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر