- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
قتل 53 عنصرا من تنظيم "داعش"، و24 من القوات العراقية، اليوم السبت، خلال مواجهات في محافظتي الأنبار (غرب)، وصلاح الدين (شمال)، حسب مصادر مختلفة.
وقال داود الدليمي، أحد أبرز مقاتلي عشيرة البوذياب السنية التي تقاتل داعش في مدينة الرمادي، لـ "الأناضول"، إن "مقاتلي عشيرة البوذياب المساندة للقوات الأمنية، قتلوا خلال مواجهات مع مجموعة تابعة لداعش، 3 عناصر من التنظيم".
وأوضح أن "المجموعة كانت تحاول التسلل من منطقة البوفراج (شمال الرمادي) التي يسيطر عليها التنظيم إلى منطقة البوذياب شمال الرمادي أيضا وتسيطر عليها القوات الأمنية ومقاتلي العشائر"، مبينا أن "بقية عناصر المجموعة لاذوا بالفرار بعد المواجهات".
إلى ذلك، نقلت قناة "العراقية" شبه الرسمية، خبرا مفاده أن قيادة الشرطة الاتحادية قتلت 50 عنصرا من تنظيم "داعش" خلال عملية عسكرية في جبال حمرين بمحافظة صلاح الدين".
وأوضحت القناة أن "قوات من الشرطة الاتحادية وخلال عملية عسكرية واسعة في منطقة حمرين تمكنت من قتل 50 إرهابياً داعشياً في حقلي علاس وعجيل النفطيين"، مضيفة أن "قوات الشرطة تمكنت أيضا من الاستيلاء على جميع الأسلحة التي كانت بحوزة الإرهابيين".
ولم تشير القناة إلى حجم الخسائر في صفوف القوات الأمنية، إلا أن مصدرا أمنيا قال لـ "الأناضول"، إن 24 عنصرا من الشرطة و5 عناصر من الحشد الشعبي، وهم متطوعون شيعة، قتلوا خلال المواجهات في منطقة جبل حمرين".
وتابع المصدر الذي طلب عدم ذكر اسمه، أن "القوات الأمنية التي تساندها الحشد الشعبي أحكمت سيطرتها على منطقة حمرين في محافظة صلاح الدين، فيما هرب عناصر التنظيم شمالا نحو قضاء الحويجة بمحافظة كركوك".
ويخضع قضاء الحويجة منذ حزيران/يونيو الماضي لسيطرة تنظيم "داعش"، ويعتبر أحد أهم معاقل التنظيم شمال العراق.
ورغم خسارة "داعش" للكثير من المناطق التي سيطر عليها العام الماضي في محافظات ديالى (شرق)، ونينوى وصلاح الدين (شمال)، لكنه ما زال يسيطر على أغلب مدن ومناطق الأنبار التي يسيطر عليها منذ مطلع عام 2014، ويسعى لاستكمال سيطرته على باقي المناطق التي ما تزال تحت سيطرة القوات الحكومية وأبرزها الرمادي (مركز محافظة الأنبار).
وتعمل القوات العراقية وقوات الحشد الشعبي (قوات شيعية موالية للحكومة) وقوات البيشمركة الكردية (جيش إقليم شمال العراق) على استعادة السيطرة على المناطق التي سيطر عليها "داعش"، وذلك بدعم جوي من التحالف الدولي، بقيادة الولايات المتحدة، الذي يشن غارات جوية على مواقع التنظيم.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر