- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
قال مصدر عسكري بالقاهرة، اليوم الأربعاء، إن ثلاثة مهربين مصريين قتلوا، صباح اليوم، أثناء محاولة تنفيذ عملية تهريب من الجانب المصري إلى قطاع غزة، نافيا بذلك ما تردد عن مقتل 3 فلسطينيين مسلحين في اشتباك مع الجيش في نفس المنطقة.
المصدر أوضح لوكالة "الأناضول"، طالبا عدم ذكر اسمه، أن "تبادلا لإطلاق النار جرى، صباح اليوم، بين ثلاثة مهربين مصريين وقوات من الجيش، قرب الحدود مع قطاع غزة، وأسفر عن مقتل المهربين الثلاثة ".
وأضاف المصدر أن "عملية التهريب كانت تتم من الجانب المصري باتجاه قطاع غزة"، دون أن يوضح ماهية ما كان يتم تهريبه.
ونقلت إحدى وكالة الأنباء الغربية في وقت سابق اليوم، عن مصادر طبية وأمنية مصرية، إن ثلاثة مسلحين فلسطينيين قتلوا، صباح اليوم، في اشتباك مع قوات الجيش المصري بمحافظة شمال سيناء (شمال شرقي مصر)، بالقرب من الحدود مع قطاع غزة، وهو ما نفاه المصدر العسكري لوكالة "الأناضول"، وقال: "هذا الأمر غير صحيح على الاطلاق".
وتتم عمليات التهريب عادة، باستخدام الانفاق التي تربط قطاع غزة بالأراضي المصرية. واستخدمت هذه الانفاق خلال السنوات الاخيرة في ادخال الوقود ومواد البناء والسلع الغذائية الي غزة بسبب الحصار الاسرائيلي المفروض عليها منذ 2006، غير أن السلطات المصرية تقول إن هذه الانفاق تستخدم كذلك لتهريب السلاح.
وبعد الحادث الإرهابي الذي وقع في أكتوبر / تشرين الأول بشمال سيناء وأسفر عن مقتل أكثر من 30 عنصرا من الجيش المصري، لجأت السلطات إلى إقامة منطقة عازلة بين مصر والشريط الحدودي لقطاع غزة، وتم تدمير أغلب هذه الانفاق.
ومؤخرا، أحدث الرئيس المصري، الذي يمارس سلطة التشريع في ظل غياب البرلمان، تعديلا في قانون العقوبات لتغليظ عقوبة حفر الانفاق لتصل إلى "المؤبد"، أي السجن25 عاما.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر