- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
اجتمع الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير قطر مع الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية ورئيس مجلس الشؤون السياسية والأمنية في قصره في مدينة الرياض مساء اليوم، فيما يعد رابع لقاء ثنائي بين الجانبين خلال 3 شهور.
وقالت وكالة الأنباء القطرية إنه جرى خلال الاجتماع استعراض العلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين والسبل الكفيلة بدعمها وتطويرها.. إضافة إلى بحث عدد من القضايا الإقليمية والدولية لاسيما مستجدات الأوضاع في المنطقة.
ويعد اجتماع أمير قطر والأمير محمد بن نايف هو الرابع بين الجانبين خلال شهرين، والأول بعد تعيين بن نايف وليا لعهد المملكة الأربعاء الماضي، بحسب مراسل "الأناضول".
وسبق أن عقد الشيخ تميم والأمير محمد بن نايف 3 اجتماعات حينما كان بنا نايف وليا لولي العهد، أحدثها زيارة قام به أمير قطر للرياض في 9 إبريل/ نيسان الماضي جرى خلاله " تبادل وجهات النظر حول عدد من القضايا الإقليمية والدولية الراهنة في ظل ما تشهده من أحداث وفي مقدمتها التطورات في اليمن وكل ما من شأنه أن يحقق أمن واستقرار المنطقة".
كما سبق أن عقد الشيخ تميم والأمير محمد بن نايف اجتماعا خلال زيارة قام به أمير قطر للرياض في 17 فبراير/ شباط الماضي جرى خلالها بحث آخر المستجدات على الساحتين العربية والدولية، وجاء اللقاء بعد أسبوع من لقاء جمعهما خلال زيارة الأمير محمد بن نايف للدوحة 10 فبراير/ شباط الماضي.
وتأتي لقاءات أمير قطر مع الأمير محمد بن نايف بالرياض في أعقاب لقاءات تسبقه تجمعه بالعاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز في اليوم نفسه.
ووصل أمير قطر إلى الرياض في وقت سابق للمشاركة في القمة التشاورية الخليجية ، الذي اختتمت أعمالها، مساء اليوم، وشارك فيها الرئيس الفرنسي فرنسوا أولاند، في القمة، كضيف شرف، ليصبح أول رئيس أوروبي يشارك في قمة خليجية منذ قيام مجلس التعاون عام 1981.
وتعد هذه أول قمة خليجية يشارك فيها العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبدالعزيز، بعد توليه مقاليد الحكم في 23 يناير/ كانون الثاني الماضي.
وتأتي القمة الخليجية التشاورية قبيل لقاء مرتقب لقادة دول الخليج مع الرئيس الأمريكي باراك أوباما في كامب ديفيد في 14 مايو/ آيار الجاري.
وأعلن البيت الأبيض في 17 أبريل/ نيسان الماضي أن "أوباما سيستضيف قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية في البيت الأبيض في 13 من مايو/ آيار (الجاري)، وفي كامب ديفيد في 14 من الشهر نفسه".
وقال البيت الأبيض، في بيان له، إن الاجتماع "سيكون فرصة لمناقشة سبل تعزيز الشراكة بين الطرفين وتعميق التعاون الأمني".
وكانت ايران قد وقعت في الثاني من نيسان/ أبريل الماضي في مدينة لوزان السويسرية اتفاق إطار مع دول مجموعة 5+1 (الولايات المتحدة، وروسيا، وبريطانيا، وفرنسا، والصين، والمانيا)، على أن يتفق الطرفان على التفاصيل التقنية والقانونية للاتفاق النهائي حول الملف النووي الايراني بحلول نهاية حزيران/ يونيو المقبل.
وأعلنت دول التحالف المشاركة في عملية "عاصفة الحزم"، انتهاء العملية التي بدأتها 26 مارس/ آذار الماضي تلبية لدعوة الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، وانطلاق عملية "إعادة الأمل"، بدءا من الأربعاء 22 أبريل/ نيسان الماضي، التي قالت إن من أهدافها شقا سياسيا متعلقا باستئناف العملية السياسية في اليمن، بجانب التصدي للتحركات والعمليات العسكرية للحوثيين وعدم تمكينها من استخدام الأسلحة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

