- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
عن له هذا المساء أن يشاهد أحد الأفلام الكلاسيكية، على عجل توجه نحو سينما في مركز المدينة، فوجد ضالته.. تلقى بفرح أحداث الفيلم.. أعجبته تحديدا روحه الرومانسية الباذخة، فتماهي معه بشكل كلي، فجأة أمام انبهاره انسلت امرأة من الشاشة العملاقة ويممت وجهها صوبه.. أشرفت عليه، فانعقد لسانه.. بدون تردد مدت يدها نحوه.. مسلوب الإرادة مد يده نحوها، أمسكته المرأة من راحته وغادرا معا قاعة السينما، بانتشاء قاما بجولة في شوارع المدينة، وفي مقهى تقليدي ارتشفا مشروبيهما على مهل.. حين حل الليل التفت الرجل يمينا وشمالا ثم عمد إلى قلبه.. فتحه فتسللت المرأة إليه.
منذ ذلك الحين كلما حن إليها آوي إلى ركن مظلم وخاطبها بكلمات خاصة.. مبتهجة تخرج المرأة من تجاويف القلب، فيقومان معا بجولة في المدينة.. يرتشفان مشروبهما على مهل، وحين ينال منهما التعب، تعود المرأة لمستقرها ويأوي هو إلى غرفته الوحيدة ليسترجع بانتشاء تفاصيل جولتهما في المدينة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر