- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
عبر الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر، عن أمله في إجراء الانتخابات الفلسطينية العامة في الضفة الغربية والقدس الشرقية وغزة قريبا، بعد تحقيق المصالحة الفلسطينية.
جاء ذلك في تصريح صحفي مقتضب أدلى به كارتر عقب لقائه الرئيس الفلسطيني محمود عباس اليوم السبت في مدينة رام الله بالضفة الغربية برفقة رئيس وزراء النرويج السابقة غرو هارلم برونتلاند.
وأضاف "بحثنا مع الرئيس عباس سبل الدفع بعملية السلام بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، بالإضافة الأوضاع في المنطقة بشكل عام".
وتابع كارتر "بحثنا مع عباس دفع عملية المصالحة للوصول إلى الانتخابات العامة في الضفة الغربية والقدس الشرقية، وقطاع غزة لأنها خطوة جيدة، ونأمل تطبيق اتفاق المصالحة".
من جانبها، عبر رئيس وزراء النرويج السابقة عن أسفها لعدم زيارة الوفد لقطاع غزة، الأسبوع الماضي، مشيرة إلى أن الوفد يناقش مع الشخصيات التي على إطلاع بأوضاع غزة للمضي قدما في مساعدة الناس هناك.
وأضافت "كلنا أمل بإجراء انتخابات في المناطق الفلسطينية".
وكان من المقرر أن يزور كارتر قطاع غزة، الخميس الماضي، لكن هذه الزيارة، تأجلت إلى موعد غير معلوم، دون إبداء المزيد من التفاصيل.
وكان مصدر فلسطيني مطلع، قال في وقت سابق لوكالة الأناضول إن كارتر، يبذل مساعي وساطة بين حركتي "فتح" و"حماس"، بمساندة السعودية، في ظل استعداد الأخيرة إلى الوساطة للتوصل إلى اتفاق يهدف إلى تحقيق المصالحة.
ولا تزال المصالحة الفلسطينية متعثرة، رغم مرور عام كامل، على التوصل لاتفاق "الشاطئ"، بين حركتي فتح وحماس الذي وُقع في 23 إبريل/نيسان 2014، في منزل نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، في مخيم الشاطئ، غرب مدينة غزة، وسط تبادل الاتهامات المستمر من قبل الحركتين بشأن تعطيل تنفيذ بنوده.
ورغم أن حكومة الوفاق الوطني الفلسطينية أدت اليمين الدستورية أمام الرئيس الفلسطيني في 2 يونيو/حزيران 2014، إلا أنها لم تتسلم أيا من مهامها في قطاع غزة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر