- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
دعت المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) إلى تضافر الجهود لإقرار الأمن والسلم في العالم الإسلامي، وإلى عدم تأجيج نار الطائفية بين المسلمين، واستخدامها للتوسع والهيمنة.
وقال نداء وجهته المنظمة إلى العالم الإسلامي، اليوم الخميس، بمناسبة حلول الذكرى الثالثة والثلاثين لتأسيسها (تأسست في 3 مايو/ أيار 1982)، حصلت الأناضول على نسخة منه، إن "الطائفية مرض فتـاك يضعف كيان الأمة ويؤدي إلى تفاقم الأوضاع غير المستقرة التي تؤثر سلبا في جهود التنمية الشاملة المستدامة، ويعطل مسيرة النهضة والتقدم في العالم الإسلامي".
وحملت إيسيسكو الدول الأعضاء فيها مسؤولية درء الفتنة والأخذ بكل أسباب التعاون والتعاضد بين المسلمين وتحقيق تطلعاتهم وإقامة الحكم الرشيد بما يعمق قيم الشورى والحوار والعدل، مؤكدة في ندائها على "ضرورة اعتبار المصالح العليا للعالم الإسلامي وحمايتها"، وداعية إلى "الاسترشاد بالقيم الإسلامية النبيلة المتمثلة في الوحدة والإخاء والتضامن بين الدول الأعضاء لتأمين مصالحها المشتركة في الساحة الدولية، وعلى المساهمة في السلم والأمن الدوليين والتفاهم والحوار بين الحضارات والثقافات وأتباع الأديان، وعلى تعزيز العلاقات الودية وحسن الجوار والاحترام المتبادل والتعاون وتشجيعها".
ودعت إلى تقوية التعاون وتشجيعه وتعميقه بين الدول الأعضاء في مجالات التربية والعلوم والثقافة والاتصال، والنهوض بهذه المجالات وتطويرها، في إطار المرجعية الحضارية للعالم الإسلامي، وفي ضوء القيم والمثل الإنسانية الإسلامية، وفي تدعيم التفاهم بين الشعوب في الدول الأعضاء وخارجها والمساهمة في إقرار السلم والأمن في العالم بشتى الوسائل.
وقالت إن من شأن تنفيذ الاستراتيجيات التي أعدتها واعتمدت في مؤتمرات القمة الإسلامية المتعاقبة، أن "ترسم خريطة الطريق نحو التنمية الشاملة في مجالات المعرفة التي تفتح المجال واسعـا أمام العالم الإسلامي للتقدم والازدهار، ولحماية مصالحه الحيوية، ولاستئناف دورة حضارية إسلامية جديدة تساهم في تعزيز الحضارة الإنسانية".
وجددت إيسيسكو في هذه المناسبة التزامها العمل من أجل "المساهمة مع الأسرة الدولية في الجهود الرامية إلى تعزيز الحوار بين الثقافات والحضارات وأتباع الأديان سعيًا إلى بناء نظام عالمي جديد أكثر عدلا وأشمل تنمية وتقدما".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر