- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
سلمت كتائب حزب الله، إحدى أبرز الفصائل العراقية التي تقاتل إلى جانب القوات الأمنية، جثة يشتبه بأنها تعود إلى نائب الرئيس السابق عزة إبراهيم الدوري، إلى الحكومة لإجراء المزيد من الفحوص للتأكد من هويتها.
وتعود الجثة إلى شخص قتل خلال اشتباك مسلح شمال مدينة تكريت (160 كلم شمال بغداد) الجمعة الماضي، ويحمل ملامح شبيهة بملامح الدوري، أبرز شخصيات النظام السابق الذي بقي متواريا عن الأنظار منذ سقوط النظام إثر الاجتياح الأميركي للبلاد في العام 2003.
وقال المتحدث العسكري باسم الكتائب جعفر الحسيني للصحافيين "اليوم سلمت جثة المجرم عزة الدوري الى الحكومة العراقية بعدما تم التأكد منه بنتيجة الفحوص وأيضا شهادة من التقوا به مسبقا".
وأقيمت مراسم التسليم اليوم الاثنين في منطقة الكرادة بوسط بغداد، بحسب ما أفاد صحافي في فرانس برس.
ووصلت الجثة الى المكان على متن باص صغير رمادي اللون مبرد، ضمن موكب من عشرات المركبات التابعة لكتائب حزب الله، بينها شاحنات "بيك اب" صغيرة مزودة برشاشات ثقيلة.
وأكد متحدث باسم وزارة الصحة العراقية رفض كشف اسمه "استلام الجثة وهي في إحدى المختبرات التابعة لمؤسسات وزارة الصحة".
وأضاف "سوف تجرى فحص الحمض النووي ومطابقته وتعلن النتائج بعد ذلك والفترة غير محددة لإعلان النتائج".
وكان الشخص الذي يشتبه بانه عزة الدوري، قتل في معارك الجمعة. وينحدر الدوري من بلدة الدور القريبة من تكريت مركز محافظة صلاح الدين. وكانت تكريت مسقط العديد من قادة حزب البعث وأركان النظام العراقي السابق.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

