- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قدمت دراسة علمية حديثة، أن هناك تصادم حدث بين كوكبي عطارد والأرض منذ بلايين السنين، أدت إلى خلق الظروف المناسبة التي سمحت للحياة أن تزدهر على كوكب الأرض.
وأشارت تلك الدراسة، إلى أن تحليل العناصر أدى إلى تكون القشرة الأرضية، فهذا التصادم ولّد حرارة الأرض المسؤولة عن حركة الحديد المنصهر في مركز الأرض، والذي يولد الدرع المغناطيسي الذي يقوم بحماية كوكب الأرض من الأشعة الكونية الضارة.
وقال العلماء، إن القشرة الأرضية تحوي على نسبة أعلى من السماريوم والنيوديميوم، اثنين من المعادن الأرضية النادرة من ما يوجد في النيازك، ومن الاحتمالات المثير للاهتمام، وأن كوكب عطارد غني بالكبريت، واندمجت تلك النسبة من الكبريت في القشرة الأرضية حين تم الاصطدام بين الكوكبين، وأن هذه النسبة من الكبريت هي التي ساعدت على التوازن بين نسبتي السماريوم والنيوديميوم كما نراها اليوم.
وأكدت الدراسة، أن الأهم بالنسبة للحياة على الأرض أن التصادم وزيادة نسبة الكبريت للكوكب حديثًا ستولد مصدر حراري سيقودنا إلى "الجيودينامو" المسؤول عن خلق المجال المغناطيسي للكوكب، والذي يحميه من الأشعة الكونية الضارة ويسمح أيضًا للمياه وللحياة أن تزدهر على سطح الكوكب.
وذكرت صحيفة "إندبندنت"، أنه حسب ما أشار العلماء في تلك الدراسة التي نشرت في جريدة Nature، أن زيادة نسبة الكبريت تكون العناصر المشعة اليورانيوم والثوريوم، أدت إلى توليد الحرارة القادرة على دفع تيارات الحمل الحراري من الحديد المنصهر والتي تقوم بخلق المجال المغناطيسي للأرض.
وأضاف الدكتور ريتشارد كارسون، من معهد "كارنيجي" للعلوم في واشنطن، أن تلك الدراسة أدت إلى زيادة الأسئلة حول نهاية كوكب الأرض، مضيفًا أن مصادر الطاقة التي تولد المجال المغناطيسي للأرض أصبحت محلًا دائمًا للنقاش.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر