- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- «المنتدى الإماراتي الروسي الأول للأعمال» ينطلق في دبي لتعزيز الشراكة الاقتصادية والتكنولوجية
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
* أعرف " السمي " خالد بحاح حق المعرفه .. لكنه لايعرفني او يتجاهلني كما يتجاهل معضم اليمنيين في مصر الحبيبة ، نتقابل - على الماشي - في معضم المناسبات في مصر وكان أخر جلوس معه على طاولة واحدة ( عيش وملح ) في منزل الزعيم علي عبدالله صالح في شارع جزيرة العرب اثناء زيارة للرئيس الشهيد في 2008 في جلسة غداء وكان في نفس الطاولة الصندوق الأسود العملاق " الغائب " عبده بورجي.
* يومها كان بحاح وزيراً للنفط والمعادن … واليوم نَزل او تنازل من موقع نائب لرئيس الجمهورية ورئيس للحكومة إلى سفير في مصر الحبيبة ومع هذا ( الهبوط ) ربما الاضطراري تعشم الناس ونخبة اليمنيين بتحسن الأوضاع الحياتية لهم في مصر الكنانة.
* لا شك أن بحاح .. شخصية قيادية فذه وضعوه في قضبان قطار " محدد " .. لكن اليمنيون في مصر في عهده المبارك يشكون الأمرين .. رسوم الإقامات تضاعفت.. السفارة باتت قلعة دخولها يحتاج " إلى ركوب حصان طروادة " وكل الصلاحيات باتت في مكتب " السفير " المبجل حتى ختم تجديد الجوازات.
* وفي عهده المجيد توقفت المدارس اليمنية .. وتوقفت الحياة.. والمرضى يموتون في شوارع الدقي وشارع فيصل والمنيل وهم يحلمون بتعميد وثائقهم.
* وفي عهده الميمون .. القنصل نايم .. والدبلوماسي يغلق تلفونه، واليمني الغلبان المحتجز في قسم شرطة الدقي يذوق الويل بلا دولة ولا سند !!
* حتى التعليم في عهد " بحاح " بات حبيس الأدراج المغلقة ، لا مدارس يمنية .. ولا رؤية واضحة ، ربما عودة إلى زمن الكتاتيب.
* بحاح .. هبط بطائرة " بقشان " العمودية من منصب نائب الرئيس ورئيس الحكومة .. إلى منصب سفير اليمن في مصر ووقع في مستنقع من " الصمغ " فشل فيه حتى في رفع يده اليمنى لقول … أغيثوني… أنجدوني !!
عن صفحة الكاتب في فيس بوك
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر