- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
لقي 13 شخصا مصرعهم، في اشتباكات وقعت بين قوات الأمن الأفغانية وعناصر من حركة طالبان، التي نصبت كمينا لقوات الأمن خلال عودتهم من تنفيذ عملية عسكرية في بلدة حامياب التابعة لولاية جفيزجان.
وأفاد مدير الأمن في ولاية جفيزجان، فقير محمد جفيزجاني، في حديثه للأناضول، أن عناصر طالبان نصبوا كمينا للقوات الأمنية في منطقة بيش أريغ بمدينة أقجه، عقبه اشتباك بين الطرفين، أدى إلى مقتل 12 عنصرا من طالبان وعنصر أمني واحد، فضلا عن إصابة شرطيين آخرين.
وأضاف جفيزجاني، أن قوات الأمن بدأت حملة واسعة من أجل العثور على عناصر من حركة طالبان فرت من المكان عقب الاشتباك.
وفي ذات السياق أعلن المتحدث باسم حركة طالبان، "ذبيح الله مجاهد"، أن 19 عنصرا من القوات الأمنية قتلوا وأصيب عنصران آخران، في الهجوم الذي قام به منسوبو الحركة على دورية عسكرية كانت عائدة من بلدة حامياب.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

