- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
كشفت مؤشرات التجارة الشهرية في الصين أن الصادرات انخفضت في شهر مارس/ آذار، مقارنة بنفس الوقت في العام الماضي، بمقدار 14.6 في المائة محسوبا بالعملة الصينية اليوان.
وكانت التوقعات أن ترتفع الصادرات بما يزيد عن 8 في المائة.
كما انخفضت الواردات بنسبة 12.3 في المائة محسوبة باليوان بينما كان التوقعات أن تنخفض بنسبة تزيد عن 11 في المائة.
وتعني هذه الأرقام أن الفائض التجاري الشهري للبلاد قد انخفض إلى أقل معدلاته في 13 شهرا.
ونما اقتصاد الصين بمعدل 7.4 في المائة خلال العام المنصرم 2014، وهو أقل معدل نمو للاقتصاد خلال 25 عاما.
ويرى المحللون أن تلك مؤشرات أخرى على استمرار التباطؤ في الاقتصاد.
وحسابا بالدولار، تكون الصادرات الصينية قد انخفضت بمعدل 15 في المائة بينما انخفضت الواردات بمعدل 12.7 في المائة.
وبسبب قواعد تحويل العملتين الدولار الأمريكي واليوان الصيني خلال العام الماضي، فإن بعض الأرقام الرسمية للتجارة في الصين يمكن التعبير عنها بكلا العملتين.
وطبقا للأرقام الرسمية في شهر مارس / آذار فإن الفائض التجاري الشهري هو 18.6 مليار يوان صيني (2.92 مليار دولار).
أما في شهر فبراير/ شباط فوصل الفائض التجاري الشهري إلى رقم قياسي بسبب نمو الصادرات وتراجع الواردات.
غير متوقعة
ويقول المحللون إن معدلات الصادرات في مارس/ آذار غير متوقعة.
ويقول نيل وين المحلل في مؤسسة هواباو ترست ومقرها شانجهاي "يمكننا ان نفهم أن الواردات انخفضت بسبب انخفاض واردات المواد الأولية، لكن انحفاض الصادرات كان كبيرا، ولم يكن متوقعا."
ويرى وين أن أحد الأسباب الرئيسية لانخفاض الصادرات هو ارتفاع سعر اليوان.
أما توني ناش رئيس مؤسسة دلتا إكونومكس الاقتصادية فيقول إن الأرقام أخُذت خلال فترة بداية السنة القمرية الجديدة وهي عادة ما تكون فترة غير مستقرة.
وقول ناش لبي بي سي "نحن عادة نأخذ متوسط شهري فبراير/ شباط ومارس/ آذار معا حتى نحصل على صورة حقيقية لما يحدث."
كما اضاف القول إن مؤسسته تتوقع المزيد من التراجع خلال الفترة المقبلة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر