- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
أفادت تقارير إعلامية بتوقف عمليات ضخ النفط من الحقول بمحافظة مأرب شرقي اليمن بسبب امتلاء صهاريج التخزين. وأفادت تقارير إعلامية بأن التوقف يُعزى أيضاً إلى الوضع الذي تمر به البلاد مع استمرار غارات قوات عاصفة الحزم.
وتشكل حقول "صافر" في محافظة مأرب رافداً حيوياً للاقتصاد المحلي، حيث يصدر النفط منها عبر خط أنابيب بطول 440 كلم يمتد حتى ساحل البحر الأحمر شمال مدينة الحديدة.
وتقدر صادرات اليمن النفطية قبل بدء عملية عاصفة الحزم بنحو مائة ألف برميل يومياً, بينما يبلغ الإنتاج نحو 140 ألف برميل يومياً.
وكانت شركة النفط الفرنسية "توتال" قالت نهاية الشهر الماضي إنها أجلت كل الموظفين من صنعاء وخرير في اليمن رغم أن مواقعها لم تتأثر بغارات عاصفة الحزم ضد قوات جماعة الحوثي.
وتعد توتال أكبر منتج للطاقة في البلاد وتدير منشأة بلحاف للغاز الطبيعي المسال التي تقع في محافظة شبوة على بعد 400 كلم شرقي مدينة عدن.
وقالت مصادر إن صادرات الغاز الطبيعي المسال من محطة بلحاف تمضي كالمعتاد، وتقدر بنحو 6.7 ملايين طن سنويا.
ورغم اضطراب الأوضاع الأمنية في البلاد، استطاعت الصين قبل أيام تحميل شحنة نفط في ناقلة تابعة لشركة صينية حكومية انطلاقا من ميناء الشحر الواقعة في محافظة حضرموت.
وكان إنتاج اليمن النفطي تقلص إلى النصف منذ العام 2010 حسب إدارة معلومات الطاقة الأميركية، وقد أخذ إنتاج البلاد من النفط والغاز في التناقص منذ أن بلغ ذروته عام 2011، وذلك بسبب تقادم الآبار والهجمات المتكررة على البنية التحتية لقطاع الطاقة. وشكلت إيرادات النفط والغاز 63% من إيرادات الخزينة اليمنية بين عامي 2010 و2012.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر