- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
كثفت الوحدات الأمنية التونسية بمدينة بالقصرين (وسط غرب)، عملياتها الأمنية بكامل المدينة ومداخلها وبالمناطق المجاورة للجبال المعروفة بتسلل الارهابيين إليها، بحسب مصادر أمنية.
وفي تصريحات لوكالة الأناضول، اليوم الأربعاء، وصفت المصادر التي رفضت نشر اسمها، تلك الاستعدادات الأمنية، بـ"الاستباقية تحسبا لعمليات إرهابية جديدة" بعد العملية التي نفذتها وحدات الحرس الوطني بمنطقة سيدي عيش من محافظة قفصة (جنوب غرب) والتي أدت إلى مقتل 9 إرهابيين أبرزهم قائد وأمير كتيبة عقبة بن نافع "لقمان أبو صخر" المسؤول الاول عن أغلب العمليات الارهابية بجبل الشعانبي (غرب) والسلوم وبمدينة القصرين ومخطط هجوم باردو، بالعاصمة.
وبحسب مراسل الأناضول، فقد تمثلت الاستعدادات، في تركيز وحدات قارة (كمائن) بمداخل المدينة الشرقية والغربية وتعزيزها والتكثيف من عمليات تفتيش السيارات والتثبت من الهويات إضافة إلى عمليات تمشيط للمناطق القريبة من الجبال وخاصة جبل السلوم جنوب وشرق المدينة والقريب منها ومداهمة بعض الأماكن المشبوهة.
وتمكنت الوحدات الأمنية قبل أيام من قتل 9 إرهابيين في منطقة سيدي عيش من محافظة قفصة من بينهم العنصر الارهابي الخطير الجزائري الجنسية "لقمان ابو صخر" المتهم بحسب الدّاخلية التونسية بذبح جنود من الجيش الوطني في 2013 واستهداف منزل وزير الداخلية السابق لطفي بن جدو في مايو/آيار 2014 وقتل 4 من أعوان الحرس الوطني في سيدي علي بن عون (وسط غرب)، إضافة إلى تهريب أسلحة من تونس إلى ليبيا ومن ليبيا إلى تونس.
وقبل أسبوعين عرف المتحف الوطني بباردو غرب العاصمة تونس هجوما إرهابيا أدّى إلى مقتل 24 شخصا من بينهم 21 سائحا من جنسيات مختلفة.
وتواجه تونس هجمات، وأعمال عنف منذ مايو/ آيار 2011، ارتفعت وتيرتها عامي 2013 و2014، وتركزت في المناطق الغربية المحاذية للحدود الجزائرية، وخاصة في جبل "الشعانبي" بمحافظة القصرين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر