- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
لم يتمكن وزير الخارجية السعودي، سعود الفيصل، من تجاوز الرسالة التي وجهها الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، إلى القمة العربية، بعد تلاوتها على الحضور بالجلسة الختامية الأحد، إذ سارع إلى التساؤل عن كيفية كتابة بوتين للرسالة في حين أنه هو شخصيا "جزء أساسي من مأساة الشعب السوري" متسائلا بغضب "هل يستخف الرئيس الروسي بآرائنا؟".
وكان بوتين قد قال في رسالته إن موسكو "تقف إلى جانب مواطني شعوب الدول العربية في طموحاتهم، وكذلك في تسوية جميع القضايا التي يسعون إليها من خلال طرق سلمية دون تدخل خارجي"، مبديا أسفه الشديد لـ"تعرض الوضع الأمني حاليا في العديد من الدول العربية للخطر بسبب الأعمال الإرهابية" مؤكدا الاهتمام بـ"التسوية العاجلة للأزمات في كل من سورية وليبيا واليمن على أساس القانون الدولي".
وبمجرد انتهاء تلاوة رسالة الرئيس الروسي، طلب الفيصل الكلام قائلا: "هو (بوتين) يتحدث عن مشاكل الشرق الأوسط وكأن روسيا ليست مؤثرة على الموضوع".
وتابع الفيصل: "على سبيل المثال هم يتحدثون عن المآسي في سورية، وهم جزء أساسي من المآسي التي تمس الشعب السوري بما يمنحونه من الأسلحة للنظام السوري لمحاربة شعبه خلافا للقانون الدولي وخلافا للقانون الروسي الذي يمنع تصدير السلاح لمناطق النزاع".
وتساءل الوزير السعودي بغضب قائلا: "كيف نفهم الرسالة؟ هل هي استخفاف بآرائنا أو تجاهل لحجم الكارثة؟".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر