- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
مددت عملية الاقتراع في الانتخابات في بعض مناطق نيجيريا حتى الأحد بعد تأخير في بعض اللجان ووقع عدد من.
وقال مسؤول انتخابي لبي بي سي إن التأجيلات "لم تكن منتشرة" ولكنها "مدعاة للقلق".
وأدت مشاكل تقنية في نظام بطاقات الاقتراع الجديد إلى ابطاء عملية تسجيل الناخبين، كما قتل أكثر من عشرة أشخاص في عدة هجمات شنها مسلحون مجهولون.
وتأتي هذه الانتخابات وسط تحديات كبيرة عل الرئيس الحالي جوناثان غودلك خوضها من أجل إعادة انتخابه كرئيس للبلاد مرة أخرى، إذ يواجه منافسة قوية من المرشح محمد بوهاري.
وتقول تقارير أن هذه هي الانتخابات الأولى التي تشهد مثل هذه المنافسة منذ استقلال البلاد عام 1960.
وكان المرشحان الرئاسيان قد تعهدا في وقت سابق بالقضاء على العنف أثناء الانتخابات وبعد انتهاءها.
وبعد ساعات من بدء التصويت وصلت تقارير عن أحداث عنف في مراكز اقتراع قتل فيها 13 شخصا على الاقل.
وكانت الانتخابات قد تأجلت لستة أسابيع لتمكين الجيش النيجيري من استعادة السيطرة على الأراضي التي استولت عليها جماعة بوكو حرام المسلحة.
يُذكر أن حزب الشعب الديمقراطي يتولى السلطة في نيجيريا منذ عام 1999، إلا أنه من المرجح أن يكون حزب الكونغرس التقدمي، الذي تأسس في 2013 من أجل خوض الانتخابات الرئاسية الجارية، منافسا قويا للحزب الحاكم منذ 16 سنة.
كما أنها الجولة الثانية التي يتنافس في إطارها المرشحان غودلك والجنرال بوهاري، العسكري السابق بالجيش النيجيري، إذ تنافسا على مقعد الرئاسة في انتخابات الرئاسة 2011. وقد شابت هذه الانتخابات أعمال عنف وتفجيرات أودت بحياة ما يزيد على 800 شخص.
ومن المقرر أن يختار الناخبون النيجيريون أعضاء البرلمان بغرفتيه، مجلس الشيوخ ومجلس النواب، أيضا في 36 ولاية بالإضافة إلى العاصمة أبوجا.
وكان الجيش النيجيري قد قال الجمعة الماضية إن القوات النظامية تمكنت من استعادة السيطرة على مدينة غوازا، التي يُعتقد أنها من بين أهم معاقل بوكو حرام، وهي المدينة الوحيدة التي لا زالت تحت سيطرة الجماعة المسلحة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

