- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مجلس الأمن يرفع العقوبات عن الرئيس السوري ووزير الداخلية
- الحوثيون يحولون البيئة اليمنية إلى ضحية بالألغام والاستنزاف المائي
- الجبايات الحوثية تدفع 20 فندقاً للإغلاق في مدينة الحديدة اليمنية
- «حكومة الوحدة» الليبية تعلن إطلاق هانيبال القذافي
- مجلس حقوق الإنسان يعتزم عقد جلسة طارئة بشأن السودان
- الجيش الأميركي يعتزم تأسيس وجود عسكري في قاعدة جوية بدمشق
- عون: الهجمات الإسرائيلية على جنوب لبنان «جريمة مكتملة الأركان»
- صمت غامض من كريم عبدالعزيز ودينا الشربيني حول شائعات عودة علاقتهما
- الحوثيون يهاجمون «الصحة العالمية» و«اليونيسف» بعد تعليق أنشطتهما في اليمن
- الإعلامية الكويتية فجر السعيد تخضع لعملية جراحية عاجلة في ألمانيا
لمْ أكن قَد تدربتُ على الفرح
ولم أحسن التعاملَ مع فرحتي بِكِ..
وجدتُ نفسي في مساحةِ حبًّ خضراء وجميلة ، ووجدتكِ الوردةَ التي لا تستوعبها المساحات،
ولا تحيط بعرفها المهج.
أنتِ جديرةٌ بالحبِّ، وأنا صالحٌ للحب .. لكنني مؤهلٌ للفَقْد !
أكادُ انظرُ إلى ورقك العطري الاحمر ، وهو يتطاير هارباً من سيطرة قلبي .. ورقةً .. ورقة !
لم أترك ظلي فحسب
لقد تركتُ الأجزاءَ المهمةَ من روحي ، دون أن ينتبه الوقتُ إلى أنني رجعتُ ناقصاً .. ناقصاً جداً !!!
حرمتني الدنيا من أشياء بسيطة كنتُ أحبها ؛ لذلك لم أفكر بحبيبة ،
فكرةُ (الحبيبة) لم تكن واردةً عند محزون مثلي ؛ كلما فكر بوردةٍ؛ ثارت عليه اللحظةُ ، ووجد نفسه في دائرة الدموع مجدداً ..
أنا شاعرٌ يهربُ دائماً إلى (يوتوبياه)؛ لأنه لم يجد نفسه هنا..
كان مجرد ظل..
وها قد فقد ظله .. فقد كله .. هناااااااااااااااك في المتن ،
وعاد إلى هامشه مجرداً من كل شيئ
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

