- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
أقال الرئيس السوري بشار الأسد، رئيسي المخابرات الحربية والسياسية، إثر شجار عنيف نشب بينهما بخصوص الأوضاع في درعا، جنوبي سوريا، بحسب مسؤولي أمني سوري رفيع المستوى.
ونقلت وكالة فرانس برس عن المصدر قوله إن "اللواء رستم غزالة، رئيس المخابرات السياسية، واللواء رفيق شحادة، رئيس فرع المخابرات الحربية، أقيلا مطلع هذا الأسبوع."
وأضاف المصدر أن نبيه حسون تولى منصب رئيس المخابرات السياسية خلفا لغزالة. كما تولى محمد محلة منصب رئيس المخابرات الحربية خلفا لشحادة.
ولم يصدر أي إعلان أو توضيح رسمي من جانب السلطات السورية بشأن هذه التغييرات.
وكان خلاف قد نشب بين غزالة وشحادة منذ أسبوعين، بسبب سعي غزالة للمزيد من التدخل في الصراع الدائر في درعا، تطور إلى اعتداء من رجال شحادة على غزالة بالضرب، ما أدى إلى نقله إلى المستشفى بسبب مضاعفات صحية، حسبما تقول تقارير.
وتولى الرجلان منصبيهما في يوليو/تموز 2012، بعد تفجير أودى بحياة أربعة من كبار المسؤولين الأمنيين السوريين.
وشغل شحادة منصب رئيس المخابرات السياسية في حمص، وهو أحد أكبر المتصدين للمعارضة السورية لنظام حكم الرئيس بشار الأسد.
أما غزالة، فينظر إليه على أنه سند قوي للأسد منذ تولي الأخير الرئاسة عام 2000. وكان قد شغل منصب رئيس شعبة الأمن السياسي التابعة لوزارة الداخلية، كما كان قبلها مسؤولا عن الجهاز الأمني السوري في لبنان حتى خروج القوات السورية عام 2005.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

