- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
- مسيرة إسرائيلية تقصف بصاروخ حفارة في جنوب لبنان
- «العمال الكردستاني» يعلن سحب جميع قواته من تركيا إلى شمال العراق
- الحوثيون يقتحمون مقرين أمميين بصنعاء ويعتقلون موظفين
- بوتين: الدرع النووية الروسية أثبتت موثوقيتها
سيحل ريال مدريد، ضيفا ثقيلا على برشلونة، الأحد المقبل، بملعب كامب نو، ضمن الجولة 28 من الدوري الإسباني.
ويحتل برشلونة صدارة "الليجا" برصيد 65 نقطة، فيما يحل ريال مدريد ثانيا بفارق نقطة واحدة.
وسجل ريال مدريد أخر فوز لهم بملعب "كامب نو" في عام 2012، عندما تغلب 2-1، بأقدام سامي خضيرة وكريستيانو رونالدو، وهي المباراة التي فتحت الطريق أمام "الملكي" للفوز ببطولة الدوري المحلي، تحت قيادة البرتغالي جوزيه موينيو، في أخر مواسمه.
وحقق ريال مدريد 3 انتصارات فقط بملعب "كامب نو"، في أخر 12 عاما، حيث شهد موسم 2003 فوز "الميرينجي" 2-1، بأقدام روبرتو كارلوس، والظاهرة البرازيلية، رونالدو، بينما سجل هدف برشلونة الوحيد، الهولندي باتريك كلويفرت، تحت إشراف البرتغالي كارلوس كيروش.
وبالرغم من الفوز، لم ينجح طرفي المباراة في الفوز ببطولة "الليجا" لهذا الموسم، حيث توج فالنسيا بلقبها في النهاية.
وجاء الفوز الثاني لريال مدريد في موسم 2007، تحت قيادة الألماني، بيرند شوستر، بنتيجة 1-0 للبرازيلي بابتيستا، وحقق "الملكي" البطولة المحلية في ذلك الموسم.
على أرض الملعب، تبدو الأمور أقرب إلى الجانب الكاتالوني، حيث لديه الدافع الأكبر للفوز، والابتعاد بالصدارة بفارق 4 نقاط عن ريال مدريد، الذي تشير نتائجه في الفترة الأخيرة، إلى التراجع، حيث خرج من كأس ملك إسبانيا على يد جاره اللدود أتليتكو مدريد، وكاد أن يودع دوري الأبطال، الأسبوع الماضي، عقب الخسارة من شالكة الألماني 3-4 بملعبهن ولكن تأهل بمجموع المباراتين، حيث فاز ذهابا في ألمانيا 2-0.
على الجانب الأخر اتسمت نتائج برشلونة الأخيرة بالإيجابية، حيث نجح في تقليص الفارق في الدوري المحلي بينه وبين النادي المدريدي من 5 نقاط، لصالح الأخير، إلى الصدارة بفارق نقطة، بل اتسم أداء الفريق في مبارياته الأخيرة، بالحماس والقوة، وعاد ميسي للتألق من جديد، وإحراز الأهداف، بمساعدة البرازيلي نيمار دا سيلفا، والأورجوياني لويس سواريز.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


