- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
قال وزير المالية القطري، علي شريف العمادي، إن الاحتياطيات المالية لدول الخليج تتجاوز حالياً تريليوني دولار.
وأضاف في تصريحات صحافية، اليوم، أن دول مجلس التعاون الخليجي قامت بتعزيز احتياطياتها المالية خلال السنوات الماضية، التي شهدت ارتفاعات قوية في أسعار النفط والغاز، وذلك ضمن سياسة متحفّظة لمواجهة احتمال تذبذبات الأسعار في أسواق الطاقة في المستقبل.
وأشار إلى أن هذه الاحتياطيات قادرة على تعزيز خطط التنمية المستدامة في المنطقة، وتغطية أي عجز يمكن أن يواجه دول المنطقة خلال المرحلة الحالية.
وذكر الوزير القطري أن تراجع أسعار النفط في الأسواق العالمية ألقى ببعض التشاؤم حول الأوضاع الاقتصادية في دول مجلس التعاون الخليجي، نتيجة اعتماد موازناتها بشكل كبير على عائدات النفط والغاز، مضيفا أنه وإن كان هذا الوضع لا يزال قائما، إلا أن المنطقة شهدت تحولات مهمة خلال السنوات القليلة الماضية نتيجة للجهود المتواصلة لتنويع الاقتصاد وزيادة الناتج المحلي الإجمالي من القطاعات غير النفطية.
وتراجعت أسعار النفط بحدة منذ منتصف يونيو/حزيران الماضي، لتنخفض أكثر من 50%، ووصلت قرب أدنى مستوياتها في ست سنوات تقريبا.
وفي 30 يناير/ كانون الثاني، كشف البنك الدولي في تقرير أن دول مجلس التعاون الخليجي الست، ستتكبد خسائر بنحو 215 مليار دولار، خلال ستة أشهر من العائدات النفطية في حال استمرار أسعار النفط حول 50 دولارا للبرميل، أي أكثر من 14% من إجمالي ناتجها المحلي مجتمعة.
وأعلن البنك المركزي القطري، الأسبوع الماضي، تحقيق البلاد فائضاً مالياً زاد على مائة مليار ريال قطري (27.4 مليار دولار) خلال عشرة أشهر، فيما كانت مؤسسات مالية دولية توقعت عدم تأثر قطر بتهاوي أسعار النفط في الأسواق العالمية.
وكان وزير المالية القطري، قد توقع أن تحقق بلاده معدل نمو يناهز 7% خلال العام الجاري، مقابل 6.3% خلال السنة الماضية، بحسب تقديرات رسمية، إضافة إلى فائض في الموازنة العامة للبلاد.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر