- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
وصل الرئيس الفلسطيني محمود عباس، مساء اليوم الأحد، إلى العاصمة السويسرية بيرن، في زيارة رسمية تستمر ثلاثة أيام، تأتي في إطار جولة لحشد العالم للاعتراف بدولة فلسطين.
وبحسب وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية، من المقرر أن يجتمع عباس خلال الزيارة مع رئيسة الكونفدرالية السويسرية سيمونيتا سوماروغا، ويلتقي عددا من المسؤولين السويسريين.
ويرافق عباس بحسب الوكالة الرسمية، نائب رئيس الوزراء زياد أبو عمرو، وعضو اللجنة المركزية لحركة فتح نبيل شعث، والناطق الرسمي باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة، والمستشار الدبلوماسي مجدي الخالدي، وسفير فلسطين لدى سويسرا إبراهيم خريشي.
ولم توضح الوكالة الهدف من الزيارة غير أن مصادر ذكرت أنها تأتي في إطار جولات دولية لعباس، لحشد العالم للاعتراف بدولة فلسطين، ودعم مشروع قرار من المفترض أن يقدم لمجلس الأمن الدولي لم يحدد موعده بعد، لتحديد جدولا زمنيا للانسحاب الإسرائيلي من الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وكان عباس قام الشهر الماضي بجولة أوربية بدأها من السويد وشملت بلجكيا ولكسمبورغ.
ويطرح مجلس جامعة الدول العربية على وزراء الخارجية العرب في اجتماعهم الذي يبدأ غدا الاثنين بالقاهرة، مشروع قرار عربي جديد سيقدم إلى مجلس الأمن لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين.
وقال المجلس في مشروع القرار، وفقا للتوصيات التي صدرت عن مجلس الجامعة العربية على مستوى المندوبين الدائمين، واطلعت عليها الأناضول، إن "السلام العادل والشامل هو الخيار الاستراتيجي وأن عملية السلام عملية شاملة لا يمكن تجزئتها، وأن السلام العادل والشامل في المنطقة لا يتحقق إلا من خلال الانسحاب الإسرائيلي الكامل من الأراضي الفلسطينية والعربية المحتلة، بما في ذلك الجولان العربي السوري المحتل، وحتى الخط الرابع من يونيو/ حزيران 1967، والأراضي التي لازالت محتلة في الجنوب اللبناني والتوصل إلى حل عادل لمشكلة اللاجئين الفلسطينيين".
وفي نهاية العام الماضي قدمت الدول العربية مشروع قرار لمجلس الأمن ينص على إنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية بنهاية عام 2017، ولكن الولايات المتحدة استخدمت حق النقض "الفيتو" ضد تمرير المشروع.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

