- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
أدانت جماعة الإخوان المسلمين المحظورة في مصر هجوما وقع في شبه جزيرة سيناء وقتل فيه عشرات الجنود يوم الجمعة لكنها حملت الرئيس عبد الفتاح السيسي مسؤولية الإخفاقات الأمنية.
ويمثل الهجوم انتكاسة للحكومة المصرية التي استطاعت خلال الشهور القليلة الماضية تحقيق بعض التقدم في الصراع ضد المتشددين الإسلاميين في سيناء فيما تركز على محاولة إصلاح الاقتصاد.
وشنت الحكومة منذ ذلك الحين حملة أمنية ضد أقدم الجماعات الإسلامية في مصر وأكثرها تنظيما فاعتقلت الالاف من أنصار مرسي وصنفت الجماعة منظمة إرهابية. ولا تفرق الحكومة بين الإخوان وبين المتشددين الإسلاميين في سيناء.
وتقول جماعة الإخوان إنها حركة سلمية ونفت مرارا صلتها بهجمات المتشددين الإسلاميين على قوات الأمن التي تصاعدت وتيرتها منذ الإطاحة بالجماعة من السلطة.
وفي بيان أرسل بالبريد الالكتروني وصفت الإخوان الهجمات بأنها "مذبحة" وقدمت تعازيها لأهالي الضحايا.
وقال البيان "إن الإخوان المسلمين يعتقدون أن دم الشعب المصري كله حرام وأنهم يحملون الانقلاب وقادته مسؤلية الفشل المستمر في كل المجالات الأمنية والإقتصادية والإجتماعية التي يعاني منها أبناء الشعب المصري جميعا وفي القلب منهم أبناء سيناء".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

