- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أعلن دار إقتباس للنشر الحديث في القاهرة إصداره للرواية الاكثر حرقة “الحب في أرض ملغومة” للمؤلف اليمني عبدالحافظ الصمدي.
وقالت مديرة دار اقتلاس للنشر منيرة محمود في تصريح صحفي: إن المؤلف الصمدي من الكتاب الرائعين القلائل الذين استقطبتهم الدار، وان روايته حازت على الأكثر طلبا من قبل قراء الدار ومنهم كتاب في الدار حيث ان من شروط الدار النشر مقابل القراءة، إذ كل كاتب ينشر في الدار يشتري عدد من الكتب يختارها بنفسه وكانت رواية " الحب في ارض ملغومة" قد حظيت بطلبات من المشاركين قبل أن تمثل للطبع.
وتعد هذه الرواية هي الثالثة للمؤلف الصمدي بعد صدور روايته “سائحة تحت الحرب” والتي صدرت عن دار عناوين بوكس وشاركت في عدد من المعارض الدولية للكتاب ورواية " عفاريت سليمان" عن دار ديوان العرب للنشر والتوزيع في القاهرة.
وكان الكاتب الصمدي قد قال في تصريح له إنه يهدي روايته الجديدة إلى كل ضحايا الحرب في اليمن: قتلى وجرحى ومُشرَّدين ومُعتقَلين، وإلى كل موظف فقَدَ راتبه وكل مواطن فقَدَ منزله أو مصدر رزقه، وإلى كل التلاميذ الذين فقدوا المدارس والكتاب في هذه الحرب، وإلى المرأة اليمنية التي اكتوت بنار القهر والتشرُّد وأحرقتها المُعاناة وهي تبحث عن أسطوانة غاز وقُرص رغيف.
وحول قصة الرواية وأحداثها اكتفى المؤلف بالقول:
“تستسلم نهاد لآخر محطات القهر وبالقرب منها أشلاء فهد مُكوَّرة كمأساة وطن! مستسلمة كطفل جائع على الرصيف وهي تقول بصوت مخنوق: إنها لعنة الحرب يا عدنان!!”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر