- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
"محبط معزول وحتى مجنون متهور".. كل تلك العبارات رددتها تقارير مخابراتية أجنبية ومسؤولون أيضاً، إلا أن الثابت أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لن يتخلى عن هدفه المتجسد في حماية روسيا الكبرى، كما يعرفها، ولم يستكن إلا بعد أن تتحقق أهداف العملية العسكرية التي أطلقها على الأراضي الأوكرانية الشهر الماضي.
فقد خلص التقييم الاستخباري الأميركي لعام 2022 مساء أمس إلى أن سيد الكرملين يريد من واشنطن الاعتراف بأن منطقة النفوذ الروسي تضم أغلب جمهوريات الاتحاد السوفيتي السابقة.
إضعاف بوتين؟!
ويبدو أن "رجل الكي جي بي" (المخابرات الروسية في العهد السوفياتي)، سيواصل السعي لتحقيق مصالح بلاده بطريقة تنافسية وفي بعض الأحيان استفزازية وتميل للمواجهة العسكرية.
إلى ذلك، كشف التقرير الذي استعرضته لجنة الاستخبارات في مجلس النواب بحضور مسؤولي الاستخبارات الأميركية أمس، أن المسؤولين الروس يعتقدون أن الإدارة الأميركية تريد تقويض بلادهم وإضعاف بوتين، ونصب حكومات صديقة للغرب في جمهوريات سوفيتية سابقة.
سيد الكرملين يعاني
فيما رأت مديرة الاستخبارات الوطنية أفريل هاينز، أن "بوتين لن يتراجع على الرغم من الخسارة التي واجهها في أوكرانيا، لأنه لا يتحمل أن يخسر هذه الحرب، لأنه يعاني من عدم احترام الغرب له"، وفق تعبيرها.
أما مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي إيه) وليام بيرنز، فوصف الرئيس الروسي بالغاضب والمحبط حالياً.
إلا أن التقرير خلص إلى أن الكرملين لن يتوانى عن تحدي واشنطن، وإن كان يسعى في الوقت عينه إلى التهدئة معها.
وبين هذا الوصف وذاك، يجمع العديد من المراقبين أن بوتين لن يتراجع، لاسيما بعد أن أكد في آخر خطاب له قبل أيام قليلة أنه لن يقبل بأي تهديد على أبواب بلاده، في إشارة إلى أوكرانيا، وغيرها أيضا ربما من الدول الشرقية الأوروبية المنضوية ضمن الناتو وغير المنضوية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر