- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
كشف قائد الأمن المركزي السابق، يحيى محمد عبدالله صالح، سبب اغتيال القيادي في حزب الإشتراكي اليمني، جار الله عمر، بعد 19 عامًا من الغموض.
وقال يحيى صالح في رده، على منشور على أحد نشطاء وسائل التواصل الاجتماعي، إنه كان مكلفًا بتأمين قاعة 22 مايو للمؤتمرات في مدينة الثورة الرياضية، إلا أن أمر مفاجئ، أحال دون استكمال الأمن المركي مهمة التأمين.
وبين "صالح"، أنه وقبل اغتيال الرفيق الشهيد جار الله عمر الامين العام المساعد للحزب الاشتراكي اليمني تلقينا تعليمات من وزارة الداخلية وتواصل معي اللواء المرحوم صادق حيد مدير عمليات وزارة الداخلية بخصوص اعداد خطة لتأمين قاعة 22 مايو للمؤتمرات في مدينة الثورة الرياضية.
وأضاف: "في المساء اتصل بي اللواء صادق حيد بتعديل الخطة والاكتفاء بتأمين البوابات الخارجية لمدينة الثورة الرياضية والطرقات والتقاطعات القريبة من المدينة، وعند سؤالي لماذا ذلك حيث والمعتاد تأمين القاعة من قبل قوات الأمن المركزي بغض النظر عن الفعالية والقائمين عليها.
وزاد: "حينها ابلغني أن قيادة التجمع اليمنى للاصلاح، طلبت من قيادة وزارة الداخلية والأجهزة الأمنية بعدم تأمين القاعة، وأنهم مسؤلين عن تأمين القاعة ومن فيها ويتحملوا كامل المسؤولية.
ليكشف بذلك غموض اغتيال القيادي في الحزب الإشتراكي اليمني، ويؤكد أن الإخوان المسلمين، قتلوا مؤسس أحزاب اللقاء المشترك جار الله عمر، ليتاجروا بقضيته، ويتهموا نظام الرئيس الراحل علي عبدالله صالح.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر