- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أحرزت القوات المشتركة، الجمعة 19 نوفمبر 2021، تقدما في عدة مناطق ضمن تنفيذ خطة إعادة التموضع، وسط خسائر فادحة للمليشيا الحوثية في جبهة حيس على الحدود الإدارية لمحافظتي إب وتعز غربي اليمن.
وأفاد الإعلام العسكري للقوات المشتركة أن هجوما واسعا من عدة محاور نفذته وحدات نوعية تكلل بتطهير مناطق (سقم، والمحجر، والجبلين) ومناطق استراتيجية شرق وشمال وشمال غرب حيس، ظلت تتمركز فيها المليشيا الحوثية طيلة ال 7 سنوات الماضية.
وأكد تحرير مساحات واسعة من المناطق المستهدفة والتمركز فيها، فيما لاذت مليشيا الحوثي بالفرار بعد خسائر بشرية ومادية في صفوفها أثناء الاشتباكات وأخرى بضربات مدفعية القوات المشتركة وطيران التحالف العربي.
ووزع الإعلام العسكري فيديو يوثق جانبا من تمركز وحدات من القوات المشتركة في سلسلة جبلية استراتيجية عقب تحريرها.
والاثنين 15 نوفمبر 2021، أعلن التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن، عن إعادة انتشار وتموضع لقوات عسكرية بتوجيهات من قيادة القوات المشتركة للتحالف، وقد اتسم ذلك بالانضباطية والمرونة بحسب ما هو مخطط له وبما يتماشى مع الخطط المستقبلية لقوات التحالف.
والخميس 11 نوفمبر 2021، انسحبت القوات المشتركة من المناطق التي حددها اتفاق ستوكهولم الموقع بين الحكومة اليمنية والمليشيا الحوثية برعاية الأمم المتحدة في 13 ديسمبر 2018.
وحينها أوضح بيان للقوات المشتركة، إنها لا يمكن أن تبقى في مناطق خاملة، يمنع فيها الدفاع عن النفس أو القتال، في ظل استمرار تنفيذ اتفاق ستوكهولم من طرف واحد، ورفض الشرعية اليمنية من إعطاء الضوء الأخضر لتحرير ما تبقى من الحديدة، معلنة التوجه إلى مناطق لا تخضع لاتفاقية دولية، للدفاع عن اليمن من المد الإيراني.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر