- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ

أدان الاتحاد الأوروبي، الإثنين 11 أكتوبر2021، الهجوم الذي وقع بمحافظة عدن، العاصمة المؤقتة لليمن، ونجا منه وزير ومحافظ، فيما سقط عدة ضحايا.
والأحد، أعلنت الحكومة اليمنية، نجاة وزير الزراعة والثروة السمكية سالم السقطري، ومحافظ عدن أحمد حامد لملس، من محاولة اغتيال بتفجير سيارة مفخخة، أسفرت عن 6 قتلى و7 جرحى.
وقالت بعثة الاتحاد الأوروبي لدى اليمن في بيان مقتضب "يدين الاتحاد الأوروبي بشدة الهجوم الفظيع على المسئولين الحكوميين في عدن".
وأضاف البيان "نقدم تعازينا لأسر القتلى ونتمنى للمصابين الشفاء العاجل".
وشدد الاتحاد الأوروبي قائلا "يعتبر تنفيذ اتفاق الرياض أمراً ملحاً.. يستحق اليمنيون في جميع انحاء البلاد العيش بسلام"، دون تفاصيل أخرى.
وقوبل هذا الهجوم، الذي لم تتبنه أي جهة، بإدانات محلية وعربية ودولية واسعة، شددت على ضرورة العمل من أجل تحقيق السلام في اليمن.
وفي 6 ديسمبر/كانون الأول 2015، تم اغتيال محافظ عدن الأسبق جعفر محمد سعد، في تفجير سيارة مفخخة في مدينة "التواهي"، وخلف الهجوم قتلى وجرحى.
وتشهد عدن من حين إلى آخر، عمليات تفجير واغتيال واختطاف تستهدف مقار أمنية وحكومية وخطباء وأئمة مساجد وضباطا في الأمن والجيش والمقاومة الشعبية ورجال قضاء.
وفي 5 نوفمبر/تشرين الثاني 2019، تم توقيع اتفاق الرياض بين الحكومة الشرعية والمجلس الانتقالي، برعاية سعودية ودعم أممي، بهدف حل الخلافات بين الطرفين.
ورغم تشكل حكومة مناصفة في 18 ديسمبر/كانون الأول الماضي، إلا أنه لم يتم إحراز تقدم ملحوظ في مسألة تنفيذ الشق العسكري من اتفاق الرياض، خصوصا دمج كافة القوات تحت قيادة وزارتي الدفاع والداخلية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
