- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
الأثنين 6 سبتمبر 2021
استلمت رسالة من أحدهم ، قال فيها : أنت ذكي ، عندما تكتب عن تعز، تمهد بأي موضوع عن صنعاء!!!
لم أرد عليه كحالة شخصية …
هنا أقول أن حبي لصنعاء وتعز لايحتاج للاستئذان من أحد، ولانفاق أحد، ولا التقرب من أحد…أنا سيد قلمي من يوم أن بدأت أكتب وأنشر...
الحكاية من أولها إلى آخرها أمر يخصني و يخضع لتقديري، وعندما أكتب عن صنعاء أو تعز أو أي مدينة يمنية فلا يكون في بالي إلا القيمة الاكبر" الولاء والانتماء لوطن لايمنحني حق المواطنة فيه وحبه وتقديره سوى ضميري وتربيتي الوطنية ، ما عداهما لا يعنيني بالمطلق …
للأسف أن صاحب الرسالة اعتبرته دوما إنسان وقيمة بحجم الانتماء والولاء الوطنيين، تبين الآن أنه لايزال حبيس عقد شخصية عفا عليها الزمن، برغم مايبدو الآن من شتات يراد له أن يتحول إلى أوطان !!!!
أنا يمني وفتحت عيني على الفعل العظيم ثورة 26 سبتمبر التي أدين لها بكل قيمي الوطنية ….
ولن أزيد، فعلى المستوى الشخصي لا تعني الرسالة شيئا بالنسبة لي ….كأنها لم تكن، وبالمعنى العام أوضحت مايفترض ان يكون واضحا كالشمس…
لله الأمر من قبل ومن بعد .
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


