- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
الأحد 21 أغسطس 2021
صعدت من الأسفل، بدت أمامي على محياها سؤال مستغرب:
مالك ياجدو؟ صوتك مزعج ...تصيح علينا كل يوم ليش نفتح الباب بقوة، اليوم أنت ازعجتنا، ماغيرها مريم حفيدتي صاحبة اللسان الطويل ، رددت بيني وبيني: والله يابجاش ماحد سمى عليك، هاهي الصغيرة تقبض عليك متلبسا!!!
أدارت وجهها ونزلت …
من الصباح الباكر: صوتي كان عاليا، قلقا ، نزقا ...مزاجي معكر بالفعل…
مسكت ام الأولاد وإلى صديقي صاحب القهوة في حدة …
عدت صامتا …
اتصل بي صديق عزيز جدا، عند انتهاء المكالمة حسيت أنني أخطأت، فقد رفعت صوتي إلى مدى لم اتعوده !!!
اتصلت بي تاج تسألني: هل هدأت؟
لم أرد..غادرت
تغديت صامتا …
نمت لبعض الوقت، داهمني حلم عبرعن حالتي، تعاركت مع عمي المتوفى…
جلست إلى زاويتي...طوال الوقت حتى قبل لحظات قبل السادسة مساء... داهمني شيطان الكتابة...كتبت
أحسست لحظتها أن جبلا انزاح من على صدري …
أدركت السر…
أنا عدت …
لله الأمر من قبل ومن بعد .
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


