- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
يحقق مكتب التحقيقات الفيدرالي الأميركي في احتمال محاولة ثلاث فتيات أميركيات من مدينة دينفر بولاية كولورادو الانضمام إلى تنظيم الدولة الإسلامية داعش.
وقالت شبكة سي إن إن الإخبارية الأميركية إن والد إحدى الفتيات الثلاثة علم بهروب ابنته، بعدما تلقى مكالمة هاتفية من مدرستها تفيد بتغيبها.
اتصل الوالد، ويدعى أسعد إبراهيم، بالفتاة، التي لم تبلغه بأنها في طريقها إلى سورية.
أما بالنسبة للفتاتين الأخريين، فقد أوهمتا والدهما، ويدعى علي فرح، بأنهن في طريقهما إلى المكتبة، لكنه اكتشف بعد ذلك اختفاء جوازي سفرهما، ومبلغ ألفي دولار أميركي.
وأبلغ الرجلان مكتب التحقيقات الفيدرالي، الذي تواصل مع السلطات في مطار فرانكفورت، حيث تم إيقاف الفتيات الثلاثة هناك وإرسالهن مجددا إلى الولايات المتحدة، وكان في استقبالهن عملاء مكتب التحقيقات.
ويقول الزميل الأقدم في مركز التقدم الأميركي لورانس كورب إن "هذه الواقعة توضح مدى وصول صوت التطرف هذه الأيام".
وأضاف قائلا "هذا يوضح أنه مع قوة شبكة الإنترنت يمكن الحديث إلى الناس في أنحاء العالم في أي وقت".
وتابع "لو عرفت تلك الفتيات ما فعله تنظيم داعش للنساء الأيزيديات اللاتي أسرنهن في العراق لأدركن أن تلك جماعة بشعة تهتم أساسا باستعمال العنف لتحقيق أغراضها".
وكان وزير الدفاع الأميركي تشاك هيغل قد أفاد بأن حوالي 100 مواطن أميركي يقاتلون مع تنظيم داعش في الشرق الأوسط، وبأن العدد يمكن أن يكون أكبر من ذلك.
كما حذر مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي) جيمس كومي من أن الدعم المقدم للتنظيم عبر وسائل التواصل الاجتماعي قد ازداد في الفترة التي تلت بداية الضربات الجوية الأميركية في العراق.
وقال إن تطور وسائل الاتصال جعل من الصعب تحديد الأفراد الذين يشكلون تهديدا على الأمن القومي للولايات المتحدة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر