- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

وقال مارتن غريفيث في إحاطته الجديدة المقدمة لمجلس الأمن الدولي، الثلاثاء 15 يونيو 2021، أن الأطراف اليمنية (الحكومة والحوثيين)، لم تتخط خلافاتها من أجل التوصل إلى اتفاق ينهي الأزمة الإنسانية والسياسية في اليمن.
وأوضح أن اليمن، أضاف فرصًا كثيرة للسلام، من ضمنها المبادرة الأخيرة التي قدمتها المملكة العربية السعودية والمجتمع الدولي، وقبلتها الحكومة اليمنية، ورفضها الحوثيين، لكنه لم يتحدث صراحة عن رفض الحوثي ذلك.
وفي محاولة منه لاسترضاء الحوثيين، قال مارتن عريفيث، إن استمرار إغلاق مطار صنعاء والقيود المفروضة على الوقود من خلال الحديدة غير مبررة، وهي مطالب لا يريد الحوثي أن يربطها بالعملية السياسية.
وأضاف: “فاقمت الحرب الإنقسامات في جنوب اليمن. يجب أن تستمر الشراكة التي تم تأسيسها بين الحكومة اليمنية والمجلس الإنتقالي الجنوب بالتماسك. المخرج الوحيد من هذا المأزق هو التزام القيادات السياسية بالحوار.”
وأشاد بالجهود التي تبذلها السعودية في حل الأزمة اليمنية، داعيًا ما اسماها الأطراف في اليمن، استغلال الفرص المتاحة وتقديم التنازلات لإنهاء النزاع.
وقدمت الحكومة اليمنية، تنازلات كثيرة، متجاوبة مع الضغوط الدولية، إلا أن الحوثيين يقابلون ذلك برفع سقف مطالبهم وشروطهم، بهدف إطالة أمد الحرب، والاستيلاء على اليمن.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
