- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
يمضي متشحاً بغبار الشعر
وبالتجريب الهائم في ما بعد الموسيقى
دخلَتْ في أوردة المعنى صلوات الشك
وطاف المرح المعنيُّ بكسر قواقع أبناء الوهم
فسال كثيراً حبر الثقة الساخر من كل الآثام
رمى نرداً وتفحص نافذة العالم
من لوركا حتى ريتسوس وويتمان
متخلٍ عما دون النشوة
يوماً شاخ
ويوماً عاد إلى اللعب المدروس
الفنان المستيقظ إذ يومض في الكلمات
يتساءل هل حضر الموت وهل نهض البركان
فأين يخبئ فنانُ لوحته في عدنٍ
حين يفكر في عمر آتٍ
ما جدوى الوقتُ
إذا كانت سنبلة الموت ستنبت
قبل سنين الميلاد بنهرين
ومن أعلى جبل في الأوراس
سيقطف غصن خلودٍ
ويؤرجح أغلفةً سكرى
ثم يعيش ليستيقظ بعد مئات الصفحات
كما تولد أسطورة فنانٍ
عادت سيرتها الألى
كي تروى!
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


