- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
دعا رئيس مجلس النواب العراقي (البرلمان) سليم الجبوري، إلى "دعم مشروع رئيس الوزراء حيدر العبادي بنزع السلاح من جميع أنحاء بغداد والقضاء على ظاهرة السلاح المنفلت وضبط القانون"، بحسب بيان للمكتب الإعلامي لرئيس مجلس النواب.
وأضاف الجبوري، في كلمة له أمام جمع من الحقوقيين في حفل أقامته نقابة المحاميين ببغداد إلى "توسيع نفوذ القوات الأمنية على حساب أي سلاح خارج نطاق الدولة والقانون".
وأصدر رئيس الوزراء، حيدر العبادي، بوصفه القائد العام للقوات المسلحة العراقية، في مطلع شباط/فبراير الجاري، تعليمات تقضي بجعل مناطق من العاصمة بغداد منزوعة السلاح مثل الكرادة الكاظمية والأعظمية والمنصور والسيدية.
وأشار الجبوري، حسب البيان، إلى ما حصل يوم أمس في بغداد من عملية اختطاف لموكب النائب زيد الجنابي واغتيال عمه الشيخ قاسم سويدان، واصفا الشيخ سويدان بأنه "من أكثر زعماء العشائر في بغداد دعما للعملية السياسية ومواجهة الاٍرهاب".
وقال ضابط في الشرطة العراقية، اليوم السبت، إن قاسم السويدان أحد شيوخ عشيرة الجنابات السنية و10 من أفراد حمايته قتلوا بهجوم مسلح شنّه مجهولون في منطقة ذات غالبية شيعية شمالي بغداد.
واحتجاجا على حادثة مقتل قاسم السويدان أعلنت كتلتي اتحاد القوى الوطنية (سنة) وائتلاف الوطنية (ليبرالي) تعليق حضور جلسات مجلس النواب ابتداء من اليوم، فيما لم يحدد تاريخ انتهاء التعليق أو شروطه.
وتقع تفجيرات بصورة يومية في بغداد عبر انتحاريين وسيارات ملغومة وقنابل وهجمات بالأسلحة والمورتر مما يؤدي لوقوع ضحايا غالبيتهم من المدنيين.
ويقول المسؤولون العراقيون إن جماعات مرتبطة بتنظيم "داعش" تقف وراء تلك الهجمات، وزاد خطر المسلحين وقوتهم الهجومية بعد سيطرتهم على مساحات واسعة من أراضي العراق صيف العام الماضي وإعلانهم دولة الخلافة عليها الى جانب أراضي يسيطرون عليها في سوريا.
لكن رغم ذلك بقيت بغداد في منأى عن الهجوم وأحكمت قوات حكومية وأخرى من الميليشيات الشيعية قبضتها في محيط العاصمة.
وتخوض قوات من الجيش العراقي معارك ضارية ضد تنظيم "داعش" في عدة مناطق من المحافظات الشمالية والغربية التي تسيطر عليها داعش، بغية استعادة السيطرة على تلك المناطق.
ويشن تحالف غربي – عربي، بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية، منذ شهور غارات جوية على مواقع لـ "داعش"، في الجارتين العراق وسوريا.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

