- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
كشفت مصادر قريبة من الوفد الحوثي المفاوض، الخميس 1 ابريل 2021، أن المليشيا الحوثية الموالية لإيران، أبلغت السلطات العمانية، أنها تمهل المملكة العربية السعودية شهرًا واحدًا، وإعلان هدنة لوقف إطلاق النار، مالم سيكون تصرف الحوثيين بطريقة أخرى.
وقالت المصادر، لـ"الرأي برس"، إن الحوثيين اكدوا للمبعوثين الأممي والأمريكي، أن مقايضة الحوار السياسي بالملف الإنساني، سيشكل إعاقة لمحادثات السلام الجارية في مسقط، داعيًا السعودية لإعلان هدنة مع دخول رمضان قبل أن تعلن وقفًا شاملًا لوقف إطلاق النار وقف الحرب عليهم.
وأكدت المصادر أن الحوثين يرفعون سقف مطالبهم مع كل تنازل أو موافقة من قبل المملكة العربية السعودية أو الحكومة اليمنية على المطالب الحوثيين، ابتداء بفتح موانئ الحديدة بدون رقابة، إضافة إلى وقف فتح مطار صنعاء، ووقف الحرب كليا، وأن تكون المحادثة بين السعودية والحوثيين.
نقاط خلافية
والأربعاء 31 مارس 2021، كشفت مصادر عن رفض الحكومة اليمنية بشكل قاطع تسيير رحلات جوية من مطار صنعاء الدولي إلى طهران وبيروت وبغداد، وسط إصرار حوثي على ذلك.
وأوضحت، أن نقاشًا كبيرا حدث بين الوسيط العماني ومتحدث الجماعة محمد عبدالسلام، تلخص في وضع الحوثيين شروط صعبة، منها تخلي المملكة العربية السعودية عن المرجيعات الدولية الثلاث (قرار مجلس الأمن الدولي، والمبادرة الخليجية ومخرجات الحوار الوطني اليمني)، وإصدار قرار من مجلس الأمن في ذلك يتضمن اعترافا بسلطة الحوثين في اليمن، ورفع الدعم عن القوات الحكومية والمجلس الانتقالي الجنوبي والقوات في الساحل الغربي.
وطالب الحوثيين، أن يكون الحوار مع المملكة العربية السعودية فقط، على اعتبار أن كل القوات العسكرية اليمنية، قرارها بيد التحالف العربي، وهي محاولا تبدو أن الحوثيين رفعوا سقف مطالبهم، بطريقة فاجأت المبعوثين الدولي والأمريكي، الذين حملا تلك الشروط إلى المملكة العربية السعودية، وفقًا لذات المصدر.
الجمعة 26 مارس 2021، كشفت مصادر دبلوماسية لـ”الحديدة لايف“، أن الحوثيين، قدموا ملاحظاتهم على المبادرة السعودية فيما يخص مطار صنعاء، رافضين تحديد وجهة الطيران إلى دول محددة، مطالبين بفتحه بشكل كامل، وعدم اعتراض أو التدخل في أي رحلة قادمة من وإلى اليمن، وخصوصًا تلك الرحلات المباشرة من إيران.
مبادرة سعودية
والاثنين 22 مارس 2021، أعلن وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان، عن مبادرة سعودية جديدة لوقف إطلاق نار شامل في اليمن، داعيًا المليشيا الحوثية لقبولها، والإنخراط في العملية السياسية.
وقال بن فرحان في مؤتمر صحفي عقده في الرياض، إن مبادرة إنهاء الحرب في اليمن تتضمن وقفا شاملا لإطلاق النار، وإعادة فتح مطار صنعاء الدولي إلى عدة وجهات إقليمية ودولية.
وأوضح أن المبادرة تأتي بالتعاون مع المبعوثين الأممي والأميركي وسلطنة عُمان، وتهدف للتوصل إلى حل تفاهمي بين كل الأطراف اليمنية.
وفي 9 أبريل 2020، أعلن المتحدث باسم التحالف العربي تركي المالكي، وقفاً شاملا لإطلاق النار في اليمن لمدة أسبوعين، لمواجهة تداعيات تفشي فيروس كورونا آنذاك؛ إلا أن الحوثيين رفضوا ذلك، واعتبروه استسلام سعودي للحوثيين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر