- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قال الرئيس اليمني، إن بلاده قدمت الكثير من التنازلات السياسية والعسكرية في سبيل إنهاء الصراع الممتد منذ نحو ست سنوات، غير ذلك قوبل بتعنت من قبل المليشيا الحوثية الموالية لإيران.
وأوضح خلال لقائه المبعوثين إلى اليمن، الأممي مارتن غريفيث، وتيموثي ليندر كينج، الأحد 28 مارس 2021، في الرياض، أن استمرار تصعيد الحوثيي في مأرب وغيرها من المحافظات يؤكد نيتهم عدم إنهاء الحرب.
وأكد أن بلاده ستتعاطى مع أي مبادرات وجهود لإحلال السلام في اليمن.
والسبت، كشف مصدر دبلوماسي، عن أن المحادثات بين وفد الحوثيين، والمبعوثان الأممي والأمريكي إلى اليمن، إضافة إلى وفد السعودية المتواجدين في عمان، ضلت تراوح مكانها وسط تعنت حوثي، ورفض تقديم أي تنازلات من أجل القبول بالمبادرة السعودية لإحلال السلام في اليمن.
وقال المصدر، إن الحوثيين وضعوا شروطًا جديدة، إضافة لتلك الشروط التي تتحدث عن وقف الحرب فورًا وعدم التدخل بالرحلات الجوية من وإلى اليمن وتوسيع نطاقها، بأن تكون المشاورات مع السعودية، رافضة أن يكون الحوار السياسي مع أي فصيل يمني.
وأوضح، أن نقاشًا كبيرا حدث بين الوسيط العماني ومتحدث الجماعة محمد عبدالسلام، تلخص في وضع الحوثيين شروط صعبة، منها تخلي المملكة العربية السعودية عن المرجيعات الدولية الثلاث (قرار مجلس الأمن الدولي، والمبادرة الخليجية ومخرجات الحوار الوطني اليمني)، وإصدار قرار من مجلس الأمن في ذلك يتضمن اعترافا بسلطة الحوثين في اليمن، ورفع الدعم عن القوات الحكومية والمجلس الانتقالي الجنوبي والقوات في الساحل الغربي.
وطالب الحوثيين، أن يكون الحوار مع المملكة العربية السعودية فقط، على اعتبار أن كل القوات العسكرية اليمنية، قرارها بيد التحالف العربي، وهي محاولا تبدو أن الحوثيين رفعوا سقف مطالبهم، بطريقة فاجأت المبعوثين الدولي والأمريكي، الذين حملا تلك الشروط إلى المملكة العربية السعودية، وفقًا لذات المصدر.
مبادرة سعودية
والاثنين 22 مارس 2021، أعلن وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان، عن مبادرة سعودية جديدة لوقف إطلاق نار شامل في اليمن، داعيًا المليشيا الحوثية لقبولها، والإنخراط في العملية السياسية.
وقال بن فرحان في مؤتمر صحفي عقده في الرياض، إن مبادرة إنهاء الحرب في اليمن تتضمن وقفا شاملا لإطلاق النار، وإعادة فتح مطار صنعاء الدولي إلى عدة وجهات إقليمية ودولية.
وأوضح أن المبادرة تأتي بالتعاون مع المبعوثين الأممي والأميركي وسلطنة عُمان، وتهدف للتوصل إلى حل تفاهمي بين كل الأطراف اليمنية.
رد حوثي
ورد زعيم الجماعة الحوثية الإرهابية الموالية لإيران في اليمن، عبد الملك الحوثي على المبادرة السعودية لإحلال السلام اليمن، بمطالبة الشعب اليمني والتحالف العربي بإثبات فشلهم بعد ست سنوات من الحرب في انهاء الانقلاب واسترداد الدولة اليمنية.
وقال الحوثي، في خطاب متلفز بثته قناة المسيرة الحوثية، الخميس 25 مارس 2021، إن المليشيا قادمة على الحرب للعام السابع على التوالي بلا تراجع ولا يأس ولا إحباط في إشارة منها إلى مواصلة الحرب، دون قبول المبادرة السعودية.
وأكد استمرار جماعته للتصدي للشعب اليمني، معتبرا أن ذلك خيار مبدئي وإنساني وأخلاقي وإيماني وأنه خيارًا لا نقاش فيه، متناغمًا في حديثه مع تصريحات الخارجية الإيرانية، والحاكم الإيراني في صنعاء حسن إيرلو.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر