- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
قصائد توغل في الحرب وتبحث عن عالم جميل، لعل هذه العبارة ممكن أن تكون عنونا مثاليا وصادقا لهذه الأمسية الشعرية بمناسبة اليوم العالمي للشعر ودخول الربيع وعيد الأم وهذا التعاون الثاني نصوص من خارج اللغة والمنتدى العربي الأوروبي للسينما والمسرح، ضمن فعاليات مشتركة وشراكة ثتطور وكان للشاعر عبدالغني المخلافي دورا مهما في التنسيق وحضيت بدعم من د. احمد الفلاحي مؤسس والمشرف العام على موقع نصوص، اديرت الندوة من المخرج اليمني حميد عقبي رئيس المنتدى العربي الأوروبي للسينما والمسرح وحضر الفنان التشكيلي الجزائري طاهر وامان تابع الندوة اونلاين مباشر اكثر من 150 حول العالم وبمشاركة الشعراء والشاعرات
الشاعرة السورية ريم كبه
الشاعرة المغربية رشيدة الشانك
الشاعر المغربي مصطفى الحناني
الشاعر السوري زكريا شيخ حسن
الشاعر اليمني معاذ السمعي
قرات عدة نصوص لكل مشارك تلتها نقاشات حول أهمية الشعر في ترميم الهدم التي تورثه الحروب والصراعات بعالمنا العربي ودور الشعر الجمالي في زرع الأمل والحلم بالسلام وفي الجولة الثانية اتسمت النصوص بعمقها ودلالات بلاغية ورمزية ظلت الحرب همسا وتصريحا حاضرة أيضا ولعل ما يميز أغلبها نمطها الحكائي وأسلوبية ممسرحة مفعمة بالدراما ويمكنكم مشاهدة الأمسية عبر حسابات وصفحات نصوص من خارج اللغة والمنتدى العربي الأوروبي للسينما والمسرح على فايسبوك وكذا المشاركين والمشاركات وعلى هذا الرابط على قناة المنتدى يوتيوب
https://youtu.be/wjmMmhy6wNw
في الختام ذكرت بعض التوصيات وأهمها جمع النصوص ونشرها على موقع نصوص من خارج اللغة وضرورة استمرار التعاون المشترك بين الجهتين، وضرورة دعم الأصوات الشعرية خصوصا تلك التي تقطن بمواقع وتسكن بلدانا أصابتها الحرب بقلق دائم فقد كان الشاعر اليمني معاذ السمعي يلقي قصائده وهو يخبرنا أن أصوات المدافع والقاذفات تكاد تزلزل منطقته بأكملها وتم التنويه بٱن تعقب الأمسيات تعقبات نقدية تنشر لاحقا ويكاد يجمع من شارك أن الشعر كان وسيظل سلاحا جماليا جميلا قادر أن يعيد لنا إنسايتنا وأحلامنا المؤجلة وأن الذين يعيشون خارج الحرب هم أيضا يشعرون بها ويغنون للسلام والحب والحياة ويحلمون العودة إلى أوطانهم الموجوعة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


