- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
السبت 13 فبراير2021
ليس من خيالي ...بل حصل أمامي نهارالأربعاء …ويحصل كل يوم
سيارة صغيرة تقف على الجانب الأيمن من الشارع بطريقة توحي بأن سائقها يلاحق أحدا ما ...نوافذ السيارة سوداء …
تحرك ..وقف ..تحرك ..ركن جانبا …
تبينت أنه يلاحق امرأة ..وقفت جانبا لأتابع ما سيجري ...هي المسكينة بدى أنها متضايقة، كلما بدت من بين السيارات الواقفة تحرك باتجاهها، لتهرب بين السيارات …
ثمة نقطة جنود أمن، تجاوزهم ووقف بالقرب على اليمين ينتظرها، تحركت أنا وذهبت في طريقي ….فقط تشكل سريعا السؤال : هذا من يوقفه عند حده؟ ولم يفعل مايفعل؟ وأين حراس الفضيلة ومثل ذلك المشهد يتكرركل لحظة؟؟؟
إذا كنا نعمل بالفعل من أجل الفضيلة، فمن يوقف الرجل عند حده ؟ ، ويفصل بينه وبين سيئات أعماله!!! ولا شجاعتنا فقط على النساء ؟؟؟؟؟
فليخرج من يريد إلى الشوارع وسيرى ما يفعل المفحطين ….
نعود ونقول أن التربية للجنسين هي الطريق الوحيد إلى الفضيلة …
لله الأمر من قبل ومن بعد .
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


