- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
الأربعاء 27 يناير 2021
سنوات ونحن ننهب الطريق التي اسمها شارع 26 سبتمبر، الشارع الوحيد الذي ظلم كثيرا برغم وجود مجلس الشعب على أحد جانبيه ، ظل الناس وحتى اللحظة يستخدمونه اتجاهين غصبا عن كل اشارات المرور!!! وعلى جانبيه ظل الناس يبحثون عن سبتمبر فلا يجدونه في صراخ المجلس وجهله !!! كم عبره جيئة وذهابا على رجليه ….
من مواليد مناخة بمحافظة صنعاء عام 1928
التحق بالمدرسة العلمية بصنعاء ولم يكمل بسبب سجن والده …
حصل على منحة إلى مصر بعد الإفراج عن والده ...وهناك شارك في كثير من المهرجانات الأدبية….
غنى له عدد من الفنانين …
له :
صوت الوطن " ديوان شعر مطبوع "
اغاريد من صنعاء " ديوان شعر مخطوط"
شارك عباس المطاع رحمه الله في مهرجانات مختلفة ممثلا لليمن مثل المربد في العراق ، وكان ضمن الأسبوع الثقافي اليمني في ليبيا…
ظهرت موهبته الشعرية والادبية مبكرا…
كان إنسانا ودودا ...كم التقيناه في بوفية عبدالله العليمي أمام وزارة الإعلام ..منهمكا معظم الوقت ...قلت له مرة : ماذا تكتب يا أستاذ عبد الله؟ رد ببساطة معهودة : اكتب قصيدة طلبها الأستاذ حسن من سب العيد ….
هذا الجواب أكد المؤكد أن المبدع اليمني قرين الحاجة والجوع ..
رحل عباس المطاع بهدوء ..ونسيه الجميع كما هو معتاد
لله الأمر من قبل ومن بعد .
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


