- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
أطل كاهنٌ من نافذة صومعته التي تقع على ربوة، أطل ليكتب في دفتر الصومعة الضخم مشاهداته كما فعل قبله كُهّان من قرون، رأى المدينة بناسها وسياراتها تضج حوله، فتح دفتر الذكريات، تأمل ما كُتب في اليوم الأول، وأن الصومعة تقع على ربوة وسط خلاء فيه طريق تعبره قوافل الإبل. أمسك بيده المرتعشة القلم، تأمل في المرآة الفضية شيخوخته المتهاوية، تأمل وتفكر ، رأى الموت قريبا منه. فكتب: "تحولت صومعتي وأنا الى مزار للسائحين، وفي كل يوم أكتب عن طبيعة انحراف العالم من حولي عن الطريق القويم، اليوم سأعترف أني لم أعد من هذا العالم، أنا الذي أدمنت رؤيتي لهذا الكون وناسه، يسرني أن أعلن إفاقتي، حتى وإن كانت تأتي لحظات قبل الموت ففيها إقرار بحياة العالم من حولي".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


