- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
يا حبُّ ما أغلاكْ !
ما أعلاكْ !
ما أحلاكْ !
رغم الملحِ فوق جراحنا نرضاكْ
زدْنا منكَ
إنا لا نفكِّرُ غيرَ أن نزدادَ من بلواكْ
من شكواكْ
من ظمإٍ إلى ريِّاكْ
من بردِ الفراشةِ لاحتراقِ لظاكْ
يا حبُّ ما أبهاكَ إذْ تجفو !
وما أنقاكَ إذ تصفو !
وما أندى نداكْ !
هبْنا رؤاكْ
وقُلْ لنا شيئًا نوشوشُهُ
ونخفيهِ عن الأصحابِ،
قُل : أهواكمو
نهواكْ ..
دفينا
وداوينا
وآوينا
وقدِّمنا إلى نارِ الهلاكْ
يا حبُّ كم قُلناكْ ؟!
سميناكْ
أكسجينَ كلّ قلوبِنا
فلِمَ ستخنقُنا سماكْ؟
وكيفَ لا نلقاكْ؟
قدَّسناكْ
صليناكْ
لقَّبناكْ ؛ آلهةَ التفاصيلِ الصغيرةِ
ثمَّ لملمناكْ
صِرنا الآنَ قتلاكَ؛ احترمْ قتلاكْ
أدمتْ روحُنا الأشواكْ
يا حبُّ - لكنَّا نسيرُ على خطاكْ
ما زغنا
وما ملنا
وما حُلنا ..
نراكَ ولا نراكْ
ولا نريدُ سواكْ
تنسانا ولا ننساكْ
أتُراكْ ؟
أنتَ دواؤنا أم داؤنا الفتَّاكْ ؟
يا حبُّ هل كُنَّا هنا في أول النظراتِ
أم كُنا هناكْ ؟
فأينَ ضِعنا ثُمَّ ضيَّعناكْ ؟
ودَّعناكْ
لكن لم نُودِّعْ غيرَ أنفُسِنا
يا حبُّ
انتظرناكَ
انتظرناكَ
انتظرناكْ ..
فأتِ الآنَ كي نهواكْ
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


