- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
1
سماسرة الجو
- ثمن التذكرة ذهابا فقط:
( مائتا دولار.. لا غير).
رغم إنها المحافظة رقم (٢٢)،
لم أتردد لوهلة في سؤال معلم الجغرافيا،
حين أدرتُ ظهري لمكتب الطيران، وهاتفته قائلاً:
- أسقطرى يمنية؟.
2
بدل
حول فاتورة البقاء، هاتفوا أهلهم بقلق..
حملقتُ بامتعاض؛
ما يزال قلبي مغتاظا من شركة الطيران،
التي باعت مقعدي لآخر،
فيما ثمن حجزي -المؤكد- استدنته من صديق.
فجأة، صوت يتدفق:
إلى (سقطرى)، ستبحر بكم السفينة مجّانا.
3
طيّ الغيب
- مرت أربعة أيام على...
- لا يهم، شكرا لسيدي..
- بل الشكر لمولاي فوحده من بحث.
الراوي سمع هذه الأصوات في منامه.
لم أفهم شيئا، حتى حين أكد للركاب الآخرين،
أن الأمر برمته يتعلق بنا جميعا.
عشرة أيام أخرى، ولم أصل أنا (السفينة)
بعد!
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


