- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
بعد زواجها بعدة أشهر، قررت الفنانة اللبنانية أن تتكلم أخيراً عن يوم فرحها، الذي تم بعيدا عن أعين الإعلام، وعريسها داني متري الذي كشفت عن اسمه للمرة الأولى.
ميريام قالت: «بدأت علاقتي بداني منذ 8 سنوات. كنا صديقين مقربين Best friends، تعرّف عليّ وهو لا يعرف ما أقوم به. استلطفني كإنسانة، وأحب عائلتي. كان يزور لبنان ويعلم أن لديه صديقة تدعى ميريام هناك. وكنت حينما أسأل عن موقفي من قرار الزواج أجيب على الدوام بأنني أستطيع الارتباط في أي لحظة. فأنا مثل أي فتاة يتقدم إليها عدد كبير من العرسان. لكنني لم أكن مقتنعة بفكرة الزواج، وكان حبي لداني حب صداقة. وقد تحوّل هذا الحب في الفترة الأخيرة. وكانت أجمل فترة في حياتي الشخصية».
الفنانة أضافت في حوار لمجلة لها: «كانت فترة جميلة، وقف داني بجانبي في مواقف كثيرة ما جعلني أتقرب منه. بدأت أشعر بغيرته من الرجال الذين تقدموا لطلب يدي للزواج أو يرغبون في التعرف إليّ. كبرت مشاعري تجاهه دون أن أقصد. صداقتنا القوية تطوّرت وبات يصعب علينا أن نفترق. وبما أنني أعرف هذا الإنسان جيداً «عاجنتو وخابزتو» ويعرفني أكثر مني، فقررنا أن نؤسس عائلة معاً».
وعن طباع زوجها قالت ميريام: «يشبهني كثيراً، هو «متلي على صبي». لكننا نختلف بطباعنا. هو هادئ جداً خصوصاً أنه يعيش في منطقة مطلة على البحر ويختلط بناس بعقلية مختلفة وبعيد عن مشاكل الحياة اليومية. كما لو أنه «خام» ويستغرب حين يراني متوترة نتيجة أشياء بسيطة. هو رصين للغاية ولا ينفعل أبداً بينما أنا «نار وولعانة». وتبقى مبادئنا واحدة في الحياة، تربينا على القيم نفسها. يفكر مثلي بأخلاقيات الحياة. وصلنا لمرحلة لم نكن بحاجة فيها إلى السؤال عن رأي الآخر، كنت أعرف ما يفكر فيه مسبقاً».
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر