- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قال الكاتب والمحلل السياسي اليمني محمود الطاهر، أن إعلان الحوثيين، استعدادهم لقبول السلام في اليمن، ليس إلا "مناورة سياسية" لتفادي تصنيفهم كمنظمة "إرهابية"، من قبل الإدارة الأمريكية، وفقا لتسريبات الصحف الأمريكية.
وأضاف الطاهر في تصريحات خاصة لراديو "سبوتنيك" الاثنين 30 نوفمبر 2020، أن "الحوار ليس السبيل الأمثل للحل السياسي في اليمن، ولكن الضغط العسكري هو السبيل الأمثل، والدليل على ذلك استمرار الحوار لست سنوات دون تقدم، في الوقت الذي أدى الضغط العسكري في 2018 إلى التوصل لاتفاقات ستكوهولم حول الحديدة".
وحول رفض الطرفين الإعلان المشترك للحل والذي أعلنه المبعوث الأممي لليمني مارتن غريفيث، رغم التعديلات التي أدخلت على المسودة، قال الطاهر إن "التعديلات تعبر عن الشروط التي طرحها الحوثيين للقبول بالأمر الواقع، واعتبار الحوثيين قوة عسكرية موجودة ويتعين التحالف معها".
وأشار المحلل اليمني إلى أن ذلك يخالف القوانين الدولية، وقد أثر هذا سلبا على قبول الحكومة للمسودة الذي أرسلها المبعوث الأممي، حيث اعتبرت أنه يحاول انتزاع شرعية دولية للحوثيين على حساب الحكومة اليمنية، على حد قوله.
وكانت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية قد نقلت عن مصادر في الكونغرس، أن إدارة ترامب تدرس خطوات جديدة لتكثيف الضغط على الحوثيين بما في ذلك احتمال تصنيفها "منظمة إرهابية".
ودعت الحكومة اليمنية، الكونغرس الأمريكي، في مارس الماضي، إلى تصنيف جماعة الحوثي، "منظمة إرهابية".
وقال معمر الإرياني وزير الإعلام اليمني، التابع لحكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي، عبر حسابه على موقع "تويتر": "ندعو البرلمان الأمريكي لتصنيف الميليشيات الحوثية كمنظمة إرهابية، باعتبارها أحد أخطر أذرع إيران في المنطقة، وجرائمها من قتل واختطاف وتشريد لملايين اليمنيين، واستهداف دول الجوار، وزراعة ونشر الألغام البحرية، وإطلاق الزوارق المفخخة، لتهديد خطوط الملاحة الدولية".
وأضاف الإرياني: "نؤكد على محورية الدور الذي لعبته إدارة البيت الأبيض، في تحجيم الطموحات التوسعية لإيران في الشرق الأوسط، ولجم ميليشياتها الطائفية، والحد من مخاطرها الإرهابية"، مؤكدا "أهمية مواصلة الضغط السياسي والاقتصادي على نظام طهران، للحفاظ على أمن واستقرار دول المنطقة والعالم".
ومنذ مارس 2015، ينفذ تحالف عسكري تقوده السعودية وبمشاركة قوات الحكومة اليمنية الموالية للرئيس عبد ربه منصور هادي، عمليات عسكرية ضد مسلحي الحوثي.
وقد اجتمعت أطراف النزاع في اليمن في ديسمبر 2018، لأول مرة منذ عدة سنوات، على طاولة المفاوضات، التي نظمت تحت رعاية الأمم المتحدة في ستوكهولم.
وتمكنوا من التوصل إلى عدد من الاتفاقيات المهمة، لا سيما بشأن تبادل الأسرى، ووقف إطلاق النار في مدينة الحديدة الاستراتيجية ووضعها تحت سيطرة الأمم المتحدة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر