- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

قال محللون سياسيون مختصون في الشأن اليمني، إن قصف طيران التحالف العربي على أهداف حوثية في محافظات يمنية عدة تسيطر عليها الجماعة الإرهابية لم تؤثر ما لم يبتع ذلك عملًا عسكريًا على الأرض، وإنهاء الجمود التي أحدثته الأمم المتحدة بهدف إطالة الحرب والارتزاق منها.
وشن طيران تحالف دعم الشرعية في اليمن، صباح الجمعة 27 نوفمبر 2020، عدة غارات على مواقع وثكنات عسكرية ومنصات لإطلاق الصواريخ الباليستية تابعة لميليشيا الحوثي في محيط وضواحي العاصمة صنعاء وفي محافظة عمران.
وأوضحت مصادر يمنية، أن التحالف شن ضربات جوية عنيفة لقدرات الحوثيين العسكرية في محافظات عدة.
كما قالت إن القصف استهدف جبل عطان وجبل عيبان غرب العاصمة صنعاء، ومعسكر الصمع في ضاحية أرحب شمال العاصمة، وتجمعات حوثية في معسكري جربان وريمة حميد جنوب العاصمة ومعسكر الحفا عند سفح جبل نقم شرق العاصمة.
شن أربع غارات على ثكنات ومواقع يعتقد أنها منصات لإطلاق الصواريخ في منطقة الجبل الأسود شمال محافظة عمران.
ويقول محللون سياسيون، إن قصف التحالف العربي على القدرات العسكرية الحوثية، جاء ردًا على التهديدات المتكررة من قبل المليشيا الحوثية الموالية لإيران، للممر الملاحي الدولي، وإطلاقها الصواريخ البالستية على أهداف مدنية سعودية.
واعتبر المحللون أن ضربات التحالف العربي التي نفذها الجمعة لن تؤثر على المليشيا الحوثية، مالم يكن هناك عملًا عسكريًا على الأرض، والإصرار على إنها الحرب في اليمن بعملية عسكرية، تقضي على المليشيا الحوثية، كونها بقائها تهدد الأمن والسلم الدوليين.
وشدد المحللون السياسيون على أهمية، دفع التحالف العربي الحكومة اليمنية، إلى الإعلان رسميًا بفشل الأمم المتحدة في إحلال السلام وإقناع المليشيا الحوثية بالتخلي عن إيران، والالتزام بالقرارات الدولية، بعد أن نفدت كل السبل لاستعادة الشرعية بالطرق السياسية.
وبيّن المحللون، أن استمرار الحكومة اليمنية أو التحالف العربي بالتماهي لما يمارسه مارتن غريفيث، يشكل خطورة كبيرة ليس على اليمن فحسب، بل على التحالف العربي والمنطقة برمتها، مشيرين إلى أن هناك توجهات بريطانية لزرع مليشيا طائفية هدفها زعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
